بقلم / توفيق أبو شومر
أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، وحدة الآثار، بالتنسيق مع الإدارة المدنية، يوم 20-7-2020م على سرقة منحوت حجري كبير، ثماني الأضلاع من مدينة بيت لحم، يعود تاريخُ نحته إلى العصر البيزنطي، بحجة أنه من ممتلكات مستوطنة، تقوع!
علقتْ الدكتورة حنان عشراوي على السرقة:
“هذه اللصوصية والقرصنة الثقافية غايتها محو تاريخ فلسطين”
جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة أرض كنعان الإخبارية