Menu
18:37وفاة شاب غرقًا في خانيونس
18:26حشد تطالب شركة جوال بتخفيض أسعار الخدمات للمشتركين
18:11زلزال قوي يضرب ولاية إزمير التركية
18:10الحركة الإسلامية بالقدس تدعو لإحياء الفجر العظيم ورفض أوامر الهدم
18:07اشتية: على أوروبا ملء الفراغ الذي تركته أميركا بتحيزها لإسرائيل
18:00بالصور: حماس تدعو للانضمام إلى حملة مقاطعة البضائع الفرنسية
17:58خلافات لبنانية إسرائيلية بشأن ترسيم الحدود البحرية
17:57لا إصابات في صفوف الجالية الفلسطينية بتركيا جراء زلزال إزمير
17:55إصابة شاب بالرصاص المعدني والعشرات بالاختناق في مسيرة كفر قدوم الأسبوعية
17:54الاحتلال يعتدي على المواطنين قرب باب العامود
17:53وفاة شاب غرقا في بحر خانيونس
17:52الخضري: خسائر غير مسبوقة طالت الاقتصاد الفلسطيني بسبب الاحتلال و"كورونا"
13:49مسيرات غاضبة في قطاع غزة نصرةً للنبي ورفضًا لإساءات فرنسا
13:47الصحة: 8 وفيات و504 إصابات بكورونا في الضفة وغزة خلال 24 ساعة
13:26إدخال الأموال القطرية إلى غزة

الأسير خضر عدنان ينتصر بمعركة الأمعاء الخاوية والاحتلال يفرج عنه

أرض كنعان_الضفة المحتلة/أفرجت السلطات الإسرائيلية، في ساعة مبكرة من فجر الأحد، عن الأسير خضر عدنان، أحد أبرز قادة حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية، بعد إضراب عن الطعام دام 55 يوما، رفضا للاعتقال الإداري.

وأكدت زوجة الأسير خضر أن الاحتلال الإسرائيلي قرر الإفراج عن زوجها الأسير خضر، والمعتقل منذ نيسان/ أبريل 2014، في سجن الرملة.

وأفادت بأن زوجها اتصل بها فجر الأحد، وأبلغها بقرار الإفراج، حيث من المتوقع أن يصل بيته في الضفة الغربية المحتلة في تمام السادسة صباحا.

ويأتي قرار الإفراج تنفيذا للاتفاق المبرم بتاريخ 28 حزيران/ يونيو الماضي، مع سلطات الاحتلال الذي بموجبه وافق الأسير خضر (مفجر ثورة الأمعاء الخاوية) على فك إضرابه عن الطعام بعد مرور 56 يوما، الذي تم في الثامن والعشرين من حزيران/ يونيو الماضي.

وانتهج الأسير خضر عدنان موسى سياسة الإضراب المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال، رفضا لسياسة الاعتقال الإداري.

وحظي عدنان المنحدر من بلدة عرابة قرب جنين، شمالي الضفة الغربية، برمزية كبيرة لدى الفلسطينيين، منذ إضرابه عن الطعام مدة 67 يوما، عام 2012، قبل أن ينهيه باتفاق قضى بالإفراج عنه وقتها.

والاعتقال الإداري، هو قرار توقيف دون محاكمة، لمدة تتراوح ما بين شهر إلى ستة أشهر، يجدد بشكل متواصل لبعض الأسرى، وتتذرع إسرائيل بوجود ملفات "سرية أمنية" بحق المعتقل، الذي تعاقبه بالسجن الإداري.