Menu
10:40مقتل مواطن بالطيبة متأثرًا بانفجار عبوة ناسفة بسيارته
10:39الأسرى الإداريون يُقاطعون محاكم الاحتلال منذ 66 يومًا
10:38الاحتلال يجدد "الإداري" لأسيرين من الخليل للمرة الثانية
10:36الاحتلال يُضيف 24 شهرًا على حكم الأسير حمودة زعاقيق
10:35شهيدان وأضرار مادية جراء قصف إسرائيلي على دمشق
10:34استشهاد فتى برصاص الاحتلال في أبو ديس
10:31الطقس: انخفاض ملموس على الحرارة وفرصة لسقوط أمطار متفرقة
10:30أسعار العملات مقابل الشيكل 7 مارس 2022
18:11تعرف على تفاصيل تطبيق القانون الجمركي على معابر قطاع غزة
18:09الأوقاف: قرار بتخفيض تكلفة رحلة العمرة لأهالي غزة
18:07إصابة بالرصاص الحي بمواجهات بمخيم العروب
18:05بالأسماء: آلية السفر عبر معبر رفح ليوم غد الاثنين
18:04الاحتلال سيمنح المواطنة لـ100 ألف مهاجر من أوكرانيا
18:03يهوديان يهاجمان كنيسة في القدس
18:02"إسرائيل" تسجل نحو 5 آلاف إصابة جديدة بفيروس كورونا

الأسرى الإداريون يُقاطعون محاكم الاحتلال منذ 66 يومًا

يواصل الأسرى الإداريون في سجون الاحتلال الإسرائيلي مقاطعة محاكم الاحتلال لليوم 66 على التوالي للمطالبة بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري تحت شعار "قرارنا حرية".

وأعلن الأسرى الإداريون مطلع كانون الثاني/يناير الماضي، المقاطعة الشاملة والنهائية لكل إجراءات القضاء المتعلقة بالاعتقال الإداري (مراجعة قضائية، استئناف، عليا).

كما يواصل الأسرى الإداريون المرضى في سجن "عوفر" منذ عدة أيام مقاطعة عيادة السجن، ويرفضون إجراء الفحوصات والعلاجات الطبية، رفضًا لاعتقالهم الإداري، وللمطالبة بالإفراج الفوري عنهم.

وقال نادي الأسير إن سلطات الاحتلال أصدرت منذ عام 2015، أكثر من 8700 أمر اعتقال إداري، استهدفت من خلاله كل من هو فاعل في الساحة الفلسطينية، اجتماعيًا، وسياسيًا، ومعرفيًا.

ولفت إلى أن عدد الأسرى الإداريين في سجون الاحتلال يفوق الـ500، بينهم الأسيرة شروق البدن، وأن جلهم أسرى سابقون أمضوا سنوات في سجون الاحتلال، غالبيتها رهن الاعتقال الإداري.

وصعدت سلطات الاحتلال من سياسة الاعتقال الإداري، منذ عام 2015 مع اندلاع "الهبة الشعبية"، وبلغت أوامر "الإداري" خلال العام المذكور 1248 أمرًا، وكانت أعلى نسبة خلال السنوات اللاحقة عام 2016، وبلغت في حينه 1742 أمرًا.

والاعتقال الإداري هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني.

وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارات السجون بأن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقًا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.