Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
(1070) أسيراً ملتحقون ببرنامج التعليم الجامعي

(1070) أسيراً ملتحقون ببرنامج التعليم الجامعي

أرض كنعان

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الاثنين، أن (1070) أسيراً ملتحقون ببرنامج التعليم الجامعي (البكالوريوس)، و(110) أسرى ملتحقون ببرنامج الدراسات العليا (الماجستير)، في إطار الخدمة التي تقدّمها هيئة الأسرى بالتّعاون مع الجامعتين الفلسطينيتين، جامعة القدس وجامعة القدس المفتوحة.

وأوضحت الهيئة في بيان صدر عنها، حول إنجازات الإدارة العامة لبرنامج تأهيل الأسرى والأسرى المحررين في الهيئة خلال العام 2019، أن العدد الإجمالي للأسرى المحرّرين الملتحقين حالياً في الجامعات المحلية للعام الدراسي 2019– 2020 هو (451) أسيراً محرراً، فيما بلغ عدد المتقدّمين لبرنامج الثانوية العامة خلال العام 2019؛ (748) أسيراً، تخرج منهم (410) أسرى بنجاح.

وأضافت الهيئة أن (185) أسيراً محرراً حصلوا على خدمة التدريب المهني، وتخرجوا من الدورات التي التحقوا بها، وعددها (21) دورة متنوعة، وقد تم تحويل هؤلاء الخريجين إلى دائرة العمل والتشغيل، لافتة إلى أنها تقوم بتقديم خدمة التدريب المهني للأسرى المحررين لتطوير قدراتهم، وتمكينهم من المنافسة في سوق العمل من خلال تعليمهم مهنة معينة أو تطوير مهاراتهم في مجال مهني معين.

وأكّدت هيئة الأسرى أن الحركة الأسيرة حصلت على إنجاز العملية التعليمية في سجون الاحتلال بالنّضال، ومرّت بعدّة تحديات على مدار سنوات الاعتقال، منها فرض القوانين على منع التعليم، ومصادرة الكتب، ومنع إدخال الكتب التعليمية، وتنقيل الأسرى بين السجون لحرمانهم من إتمام مراحل تعليمهم في السجون التي تضم الّلجان التعليمية المعتمدة من قبل الجامعات الفلسطينية، بالإضافة إلى اقتصار تعليم الأسرى القاصرين على مبادئ التعليم الأساسي دون مراعاة أعمارهم والمراحل التعليمية الموائمة لهم، وكان آخر تلك التحديات توصية وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي “جلعاد أردان” بمواجهة التعليم في السجون منذ بداية العام 2019.