Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح
c773e7f44663d15d07d93cdf27280fbc

سلمان العودة أمام المحكمة اليوم وسيناتور أميركي يطالب بالإفراج عنه

ارض كنعان -دعا عضو اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ الأميركي اليسناتور الديمقراطي باتريك ليهي إلى الإفراج عن الداعية السعودي سلمان العودة الذي يمثل اليوم الخميس أمام المحكمة في جلسة ينتظر أن يتم فيها النطق بالحكم عليه.

وقال ليهي إنه حتى الآن لم تُقدَّم أيُّ أدلة على ارتكاب العودة جريمة حقيقية "مقارنة بأمور ملفقة من قبل الحكومة السعودية وصفت بأنها جريمة".

وشدد على أنه ما لم تقدم أدلة في محاكمة عادلة وعلنية ويُسمح فيها للشيخ سلمان العودة بالدفاع عن نفسه، فإنه يجب الإفراج عنه.

وأضاف ليهي أن قضية العودة و"سجناء الضمير الآخرين تظهر مجددا مدى نفاق وقسوة سياسات حكومة تزعم أنها إصلاحية".

من جهته غرد أمس الأربعاء عبد الله العودة نجل الداعية السعودي، قائلا إن والده سيمثل اليوم أمام المحكمة المتخصصة في الرياض، مشيرا إلى أنه سيتم فيها النطق بالحكم.

والشيخ سلمان العودة من بين عشرين شخصا -بينهم كتاب وصحفيون- تم توقيفهم منتصف سبتمبر/أيلول 2017، في سياق حملة توقيفات استهدفت معارضين في المملكة.

وحضر العودة خلال الأسابيع الماضية سبع جلسات على الأقل، بحسب نجله الذي أفاد بأنّ النيابة قدمت في إحدى هذه الجلسات، "ما اعتبرته أدلة ضده، وهي عبارة عن ألفي تغريدة منشورة في حسابه بتويتر".

وأوقف العودة بعدما نشر تغريدة في سبتمبر/أيلول 2017 رحّب فيها بطريقة غير مباشرة بإمكانية التوصل إلى حل للأزمة مع قطر.

وقطعت السعودية وحلفاؤها العلاقات الدبلوماسية مع قطر في يونيو/حزيران 2017.