Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

الأسير مصطفى الخدرج يدخل عامه ال11 في سجون الاحتلال

أرض كنعان/ أفاد مركز أسرى فلسطين للدراسات بان الأسير " مصطفى محمود احمد الخدرج"  31 عاما  من محافظة قلقيلية يدخل اليوم عامه 11 في سجون الاحتلال الإسرائيلي بشكل متواصل .
وأوضح مدير المركز الباحث رياض الأشقر بان الأسير الخدرج  معتقل منذ 12/3/2003م  ، بعد مطارده من الاحتلال لمدة عامين،  ومحكوم بالسجن لمدة 18 عام ، و يقبع في سجن النقب الصحراوي ، وقد وجه إليه الاحتلال تهمة زرع عبوة ناسفة في حديقة منزل ايهود باراك " ، ووضع  عبوة ناسفة أخرى في داخل إحدى المستوطنات ، إضافة إلى عدة عمليات إطلاق نار على جنود الاحتلال ، وقد توفى والده فى عام 2010 وهو فى السجن.
ويعانى من وضع صحي صعب نتيجة إصابته بما يزيد عن 15 رصاصة في أنحاء متفرقة من جسده ، أطلقها عليه الاحتلال خلال محاولة اعتقاله ، ورغم إصابته خضع لتحقيق قاسى في مركز توقيف وتحقيق بتاح تكفا لمدة أسبوعين متواصلين، وبعد التحقيق مكث في المستشفى شهور طويلة وهو لا يستطيع التحرك، ومع مرور الوقت تعافى جسده قليلاً ، ولكنه لا يزال رغم هذه السنوات يعانى من الأم شديدة في ظهره وساقيه نتيجة استقرار عدد من الرصاصات فيها ، وعدم تقديم العلاج المناسب له.
وأشار إلى أن الأسير الخدرج رغم معاناته الشديدة جراء اعتقاله إلى انه استطاع حفظ نصف كتاب الله عز وجل ، وألف كتابا من 400 صفحة ، تحت عنوان " الإشاعة وسبيل التبين والتثبت والتحقق منها " ويعتبر هذا الكتاب الجزء الأول فقط من الموضوع ، وهو الان فى سبيله لإتمام الجزء الثاني من مؤلفه .