أرض كنعان - وكالات /
- مدير فرع مخابرات الجيش في الجنوب، العميد فوزي حمادة، تفقد مع مدير الفرع في صيدا، العميد ممدوح صعب، موقع انفجار سيارة أحد كوادر حركة "حماس" محمد حمدان، واطلع على التحقيقات الميدانية التي تجريها الأجهزة الأمنية، والتي تبين أنه ناجم عن عبوة ناسفة، زنتها حوالى 500 غراماً من المواد المتفجرة، وبداخلها كمية من الكرات الحديدية".
- وفد من “اللجان الشعبية الفلسطينية” في مخيم عين الحلوة، زار "ثكنة محمد زغيب العسكرية" في صيدا، وعقد لقاء مع مدير فرع مخابرات الجيش اللبناني في الجنوب، العميد فوزي حمادة، بحث خلاله في الإجراءات الأمنية التي يقوم بها الجيش اللبناني عند مدخل المخيم ، إضافة إلى مناقشة موضوع إدخال مواد البناء والإعمار، لإعادة ترميم المنازل المتضررة والآيلة للسقوط، خلال فصل الشتاء.
- لفت مسؤول الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان، اللواء صبحي أبوعرب إلى أن "عملية تفجير سيارة كادر حماس، تقف وراءها أصابع خارجية، وليس هناك أي خلاف فلسطيني، يسمح بأن تكون عملية الاستهداف هذه، لها علاقة بأي حسابات بين الفصائل الفلسطينية، وليس هناك ما يستدعي ما يشبه هذه الحالة"، مشدداً على "ضرورة تعزيز الوحدة الفلسطينية لتوفير أقصى درجات الأمن والاستقرار داخل المخيمات الفلسطينية، ومنع حصول أي توتر داخلها"، موضحاً أن "أمن لبنان من أمن المخيمات، ولا يمكن لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين، أن تكون مقراً أو مستقراً لأي عمل أمني، يؤدي إلى توتر الأجواء في لبنان".
- حركة "حماس" توجه أصابع الاتهام إلى العدو الصهيوني، وتعلن انها تترك للأجهزة الأمنية اللبنانية المختصة، التحقيق في محاولة اغتيال أحد كوادرها التنظيمية، محمد حمدان "أبو حمزة".
سياسي
- الفصائل الفلسطينية في لبنان، تدين محاولة الإغتيال التي تعرض لها أحد كوادر "حماس"، وتدعو "الجهات الأمنية اللبنانية المختصة، إلى متابعة هذا العمل الإرهابي الخبيث، باهتمام بالغ، للكشف عن الأدوات المشبوهة التي اشتركت بالإعداد وبتنفيذ هذا العمل الجبان، لما له من مخاطر على الاستقرار الأمني للبنان ،وخاصةً مدينة صيدا، التي شكلت نموذجاً متقدماً للإسقرار الأمني والتعايش والسلم الأهلي، والتآخي بين الشعبين الفلسطيني واللبناني".
- رأى رئيس المكتب السياسي في حركة "أمل"، جميل حايك، في بيان، أن ، بصمات العدو الإسرائيلي واضحة في التفجير الذي استهدف أحد كوادر حركة "حماس" في صيدا، وهو الذي يعمل دائماً للعبث بأمن لبنان والمخيمات الفلسطينية لحرف الأنظار عن جرائمه وعدوانه في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
- "الحزب التقدمي الإشتراكي" يستنكر الإنفجار، الذي إستهدف في مدينة صيدا أحد كوادر حركة "حماس" في لبنان، ويدين هذا العمل الإجرامي الذي يأتي في سياق ضرب الأمن والاستقرار اللبناني، ويتزامن مع المحاولات الجارية لتصفية القضية الفلسطينية.
- غرد رئيس اللقاء الديمقراطي، النائب وليد جنبلاط عبر “تويتر”: "إن صفعة عهد التميمي للجندي الإسرائيلي، أفضل جواب للإحتلال. أما الإجتماعات في أوج الانقسامات، فلا تقدم ولا تؤخر ".
- دان "حزب الله" "التفجير الارهابي"، معتبراً أنه "يأتي لبث الفتنة في مدينة صيدا، وإحداث فوضى بين فصائل المقاومة الفلسطينية، والجوار من القوى اللبنانية، ولصرف النظر عن انتفاضة القدس الباسلة، التي تؤرق الكيان الغاصب"، ورأى أن "هذا التفجير من حيث توقيته ومكانه يحمل دلالات واضحة لأصابع العدو الاسرائيلي وعملائه لاثارة البلبة ونشر الذعر على بوابة صيدا عاصمة الجنوب والمقاومة ".
- استنكرت النائب بهية الحريري، عملية التفجير الارهابية، وقالت في تصريح: هذا التفجير المروع المدان والمستنكر، الذي هز صيدا، هو استهداف لأمن المدينة، وهو يظهر أن هناك من يريد النيل مما حققته المدينة ومنطقتها ومخيماتها، باتجاه تثبيت الاستقرار فيها بالتعاون بين كل مكوناتها، ومع الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية ومع الأخوة الفلسطينيين ، وقد شهدت صيدا في السابق، جرائم تفجير مماثلة، تبين ان وراءها العدو الاسرائيلي. ما يتطلب منا جميعا لبنانيين وفلسطينيين في هذه المدينة ومنطقتها ومخيماتها، أعلى درجات الوحدة.
- رئيس كتلة المستقبل النيابية، الرئيس فؤاد السنيورة يدين ويستنكر بشدة، الجريمة الارهابية التي استهدفت كادراً في حركة حماس، ويعتبرها استهداف بالصميم لأمن لبنان و صيدا، بهدف النيل من الاستقرار الذي حققته المدينة على مدى السنوات القليلة الماضية.
- رأى مفتي صيدا واقضيتها الشيخ سليم سوسان، أن "انفجار صيدا يوضع في خانة العمل الإسرائيلي، وننتظر التحقيق من قبل الجهات المختصة لتظهر الحقيقة. وأن صيدا حريصة على أمنها وعلى استقرارها وبنفس الوقت لن تغير موقفها في دعم القدس والمقدسيين".
- اتهم نائب رئيس المكتب السياسي للجماعة الاسلامية، بسام حمود، "إسرائيل" بأنها تقف وراء محاولة الإغتيال، موضحاً أن "هذه المعلومات ليست مؤكدة، ولكن ليس هناك أي خلافات فلسطينية أو في مخيم عين الحلوة تستدعي مثل هذا الإستهداف".
- دان رئيس بلدية صيدا السابق، الدكتور عبد الرحمن البزري التفجير، معتبراً أن "هذه الرسالة ليست موجهة فقط إلى أمن مدينة صيدا أو المقاومة الفلسطينية، وإنما إلى الأمن الوطني اللبناني".
- اعتبر نائب قائد الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان، اللواء منير المقدح، أن "الإستهداف الأمني يحمل بصمات اسرائيلية، على اعتبار أن محمد حمدان ليس معروفاً سياسياً، وعلى المستوى الفلسطيني واللبناني".
- استنكر منسق عام تيار المستقبل في الجنوب، ناصر حمود، التفجير الإجرامي، معتبراً أن "هذا الحادث بمكانه وتوقيته إنما يظهر جلياً عليه بصمات العدو الصهيوني".
- إستنكر رئيس بلدية صيدا، محمد السعودي، الإنفجار، ورأى أن "ما جرى يدفعنا للدعوة من أجل اليقظة والوعي في هذه المرحلة الحساسة ".
- رأى "تيار الفجر" أن "البصمات الصهيونية تبدو واضحة في هذا التفجير، الذي يستهدف الساحتين اللبنانية والفلسطينية، ويشكل عدواناً جديداً ﻻ يسعنا إﻻ أن ندينه".
- أمل مسؤول العلاقات العامة وملف المخيمات في المنطقة الأولى في "حزب الله"، خليل حسين، خلال استقباله وفداً من "جبهة التحرير الفلسطينية"، برئاسة عضو مكتبها السياسي، عباس الجمعة، في مكتبه في مدينة صور، بأن "يعي العالم أن فلسطين بشقيها الصامد في الأراضي المحتلة، واللاجئ في مخيمات الصمود، تستند لمحور المقاومة ".
- دعا الوفد النيابي اللبناني المشارك في اجتماعات لجان "مؤتمر اتحاد البرلمانات الاسلامية" المنعقد في طهران، والمؤلف من النائبين قاسم هاشم ونوار الساحلي، إلى دعم القدس وضرورة مواجهة الإرهاب الصهيوني بحق أطفال فلسطين".
- دعا عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، علي فيصل، خلال مشاركته في ندوات عقدت تضامناً مع القدس، في مخيمي برج البراجنة شاتيلا، المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية باجراء مراجعة جادة للسياسة العبثية، ولمسار أوسلو العقيم، ووضع خطة مواجهة للسياسة الإسرائيلية وقرار ترامب".
اجتماعي
أقامت الفصائل الفلسطينية، واللقاء الموّسع للروابط والمؤسسات والأندية والمجتمع المدني، في خيمة التضامن مع القدس في "مسجد ومجمع الفرقان"، في مخيم برج البراجنة، أمس الأحد، ندوة سياسية تحت عنوان "فلسطين بين مشروع التصفية والمقاومة" حاضر فيها أمين سر إقليم "فتح" في لبنان، رفعت شناعة.
- للمرة الثانية انهارت أجزاء من سقف منزل، في حي غوير أبو شوشة داخل مخيم عين الحلوة، علماً بأن صاحبه كان قد تقدم بطلب كشف على المنزل للمعنيين في قسم الهندسة في "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين -الأونروا"، وقد طالب سكان المنزل بالإسراع في تدارك الأمر من أجل تأهيله، تفادياً لسقوط أجزاء أخرى من السقف، وإلحاق الأذى بقاطنيه.
- تقرير يسلط الضوء على اللاجئين الفلسطينيين في مخيّم البدّاوي شمالي لبنان، الذين تحدثوا عن تخوّفهم من تقليصات خدمات "الأونروا"، وصولاً إلى أنهاء عمل وكالة الغوث الدولية، مُتحدثين عن حجم احتياجهم لهذه المنظمة الأمميّة، وعن ضرورة تواجدها كونها الشاهد الوحيد على نكبة الشعب الفلسطيني منذ عام 1948 وحتى اليوم.
- "وكالة الغوث واللاجئين الفلسطينيين – الأونروا" تتراجع عن قرارها الذي اتخذته يوم أمس، بوقف مساعداتها المالية للنازحين الفلسطينيين في سورية، نتيجة الضغوط التي مارستها الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين في دمشق، مبررة أن "قرار وقف المساعدات النقدية والذي كان مقرراً اليوم ويبلغ 28 ألف ليرة سورية للفرد الواحد، بسبب العجز المالي الذي تعاني منه".
ثقافة
- أعلن مشـروع "صِـلات: روابـط من خــلال الفــنون" عن فتح باب التقـدم أمام المؤسســات الفنية والثقافية العاملة في لبنان، للحصول على منح جديدة (بسـقف 15 ألف يورو للمنحة الواحدة) لدعم مشـاريع ثقافيـة وفنـية جديـدة، تهدف، بشكل خاص، إلى تعزيز الحياة الثقافية في أوساط اللاجئيـن الفلسـطينيين، و/أو إلى المسـاهمة في بناء قدرات العاملين في الحـقل الثـقافي، ولا سـيما في أوسـاط الفلسطـينيين، وتـعزيز صِلاتهـم وفـرص تعاونهـم الفني والمهني مع نظرائهـم فـي المجتـمع المدنـي فـي لبنـان.
صحة
- قام "مركز الولاء للتنمية" في مخيم شاتيلا، وبمساهمة من فاعل خير، بتوزيع أدوية لحوالي ١٢ مريضاً ممن يعانون أمراضاً صعبة ومزمنة، ولا يستطيعون تأمين العلاج بسبب ظروفهم المعيشية الصعبة، كما تم توزيع مبلغ من المال لأسر مستورة، بعضها أرامل أو عجزة.