Menu
18:37وفاة شاب غرقًا في خانيونس
18:26حشد تطالب شركة جوال بتخفيض أسعار الخدمات للمشتركين
18:11زلزال قوي يضرب ولاية إزمير التركية
18:10الحركة الإسلامية بالقدس تدعو لإحياء الفجر العظيم ورفض أوامر الهدم
18:07اشتية: على أوروبا ملء الفراغ الذي تركته أميركا بتحيزها لإسرائيل
18:00بالصور: حماس تدعو للانضمام إلى حملة مقاطعة البضائع الفرنسية
17:58خلافات لبنانية إسرائيلية بشأن ترسيم الحدود البحرية
17:57لا إصابات في صفوف الجالية الفلسطينية بتركيا جراء زلزال إزمير
17:55إصابة شاب بالرصاص المعدني والعشرات بالاختناق في مسيرة كفر قدوم الأسبوعية
17:54الاحتلال يعتدي على المواطنين قرب باب العامود
17:53وفاة شاب غرقا في بحر خانيونس
17:52الخضري: خسائر غير مسبوقة طالت الاقتصاد الفلسطيني بسبب الاحتلال و"كورونا"
13:49مسيرات غاضبة في قطاع غزة نصرةً للنبي ورفضًا لإساءات فرنسا
13:47الصحة: 8 وفيات و504 إصابات بكورونا في الضفة وغزة خلال 24 ساعة
13:26إدخال الأموال القطرية إلى غزة

الرئيس: إن لم تتحرك المفاوضات سنلتحق بـ522 منظمة وهيئة ومعاهدة

أرض كنعان_الضفة المحتلة/قال الرئيس محمود عباس، اليوم الأحد، ان القيادة الفلسطينية ستلتحق بـ 522 منظمة وهيئة دولية من ضمنها التوقيع على بروتوكول روما لمحكمة الجنايات الدولية اذا لم تتحرك المفاوضات قدما.

وأضاف الرئيس في كلمة له في اجتماع الهيئة العامة لإقليم حركة فتح في محافظة رام الله البيرة: قلنا هذا إما أو، إذا أو سنذهب 522 منظمة ومعاهدة وروما، لكن جنيف لو قرأتموها، وبخاصة المعاهدة الرابعة، لوجدنا أنها في أهمية روما، التي تقول لا يحق للدولة المحتلة أن تنقل سكانها وهو ما يحصل عندنا الان إلى الأراضي المحتلة، أو تنقل سكان الأرض المحتلة إلى مكان آخر، نفس الكلام ينطبق علينا، المعاهدة الرابعة تنطبق علينا، ولذلك نحن عندما انضممنا إلى هذه المعاهدة، الآن من حقنا أن ندعو كل الأطراف السامية المشاركة، وهي 193 دولة، ودعوناها لبحث هذا الأمر كما طلبنا من الأمم المتحدة الحماية الدولية".

وتابع بالله باللهجة العامية : "اذا اعطونا دولة على حدود 67 من دون ان تكون القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية لن يكون هناك حل مشيراً إلى وجود مشروع غزة والضفة،" إذا عدنا إلى موضوع الدولة ذات الحدود المؤقتة، التي طرحت في 2003، كانت تقول اسرائيل أن غزة تترك لوحدها ولا يتم نقاش ملفها، أما أراضي الضفة تأخذون منها 40-60%، والباقي نبحثه خلال 15 سنة، والقدس واللاجئين مؤجلين إلى ذلك الوقت، هذا اسمه مشروع الدولة ذات الحدود المؤقتة، ولعلمكم فقد قبلها البعض، فأقمنا الدنيا عليهم ولم نقعدها وبالتالي تراجعوا."

وأكد الرئيس أن إسرائيل لا مانع لديها أن تكون هناك دولة في قطاع غزة، ولكنها تريد في الضفة الغربية أن يكون هناك حكماً ذاتياً فقط، ولذلك طرح أيغور أيلاند، مستشار إسرائيلي مشروعه الذي ينص على إضافة 1600 كيلومتر مربع إلى غزة من أراضي سيناء، مصر تتكرم علينا وتقدم لنا هبة آلهية، بألف و600 كيلو متر مربع، وهؤلاء جاهزين لاستقبال كل اللاجئين، وخلصونا من قصة اللاجئين، وهذا ما حدث عام 1956 حيث عرض نفس العرض في قطاع غزة على الحكومة المصرية، وشعر الشعب الفلسطيني بذلك، فقامت مظاهرات قادها المرحوم أبو يوسف النجار، المرحوم معين بسيسو، والمرحوم فتحي البلعاوي، ووضعوا في السجن، لكنهم عطلوا هذا المشروع، والآن يطرح مرة أخرى، ويقبل ويقول أحد كبار القادة في مصر: يجب إيجاد مأوى للفلسطينيين ولدينا كل هذه الأراضي الواسعة، وقيلت لي شخصياً، ولكن هل يعقل أن تحل المشكلة على حساب مصر، لن نقبل هذا."