Menu
13:12تونس تؤكد على موقفها التاريخي والثابت تجاه فلسطين
13:08ضابط إسرائيلي كبير يتجول متخفيًا بشوارع رام الله
13:05لجان المقاومة : تبارك عملية الطعن البطولية في مدينة القدس المحتلة وتعتبرها الرد الرادع لمواجهة جرائم العدو الصهيوني ومستوطنيه بحق أرضها وأبناء شعبنا
13:02إصابة شاب طعن مستوطنًا في القدس المحتلة
13:00الاحتلال يطلق النار والغاز وسط وجنوب قطاع غزة
12:58بالأسماء: كشف التنسيقات المصرية للسفر عبر معبر رفح غدا الأحد
12:54الصحة بغزة تعلن حصيلة الإصابات والوفيات بفيروس كورونا
12:51نائب تركي يدعو لمواجهة التطبيع مع الاحتلال بكافة أشكاله
12:47أصيب خلالها 12 جندياً... قائد "فرقة بنيامين" يكشف عن أصعب المواجهات خلال فترته
12:4678 يومًا على مقاطعة الأسرى الإداريين لمحاكم الاحتلال
08:59صحيفة عبرية تستعرض السيناريوهات المتوقعة للحرب الروسية الأوكرانية
08:52موعد تغيير التوقيت الصيفي في فلسطين 2022
08:49صحيفة الأخبار: المقاومة توعدت في رسالة للوسطاء بالرد على أي مسيرات استفزازية للمستوطنين في القدس والاقصى
08:43حالة من التوتر الشديد تسود كافة السجون والإدارة تستدعي قوات القمع في سجني "النقب" و"ريمون"
08:41الرئيس عباس يصدر عدة قرارات بشأن تشكيل المحاكم الإدارية

ضابط إسرائيلي كبير يتجول متخفيًا بشوارع رام الله

كشف موقع "والا" العبري، يوم السبت، عن تنفيذ قائد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة رام الله "الياف الباز" جولة في قلب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة قبل أشهر، وهو يرتدي ملابس مدنية؛ "ليتعرف على المكان عن قرب".

وجاء في مقابلة أجراها الموقع مع الضابط، أنه أجرى خلال شهر أغسطس/ آب 2021 "جولة تفقدية وسط رام الله مع قائد منطقة رام الله السابق يوناتان شتاينبرغ بمركبة وملابس مدنية دون سلاح أو طائرات استطلاع للوقوف عن قرب على التغيير الكبير الذي شهدته المدينة منذ أيام انتفاضة الأقصى".

وقال الضابط متحدثًا عن "التغيير الكبير الذي حصل في رام الله خلال السنوات الأخيرة"، إن: "لدى الفلسطينيين اليوم الكثير من الخسائر حال قرروا العودة الى الوراء وتكرار انتفاضة الأقصى".

وأشار الضابط إلى أن اكتشاف خلايا حركة المقاومة الإسلامية (حماس) العسكرية في سبتمبر/ أيلول 2021 كان في الدقيقة الـ90".

وأضاف " الباز" أنه "لولا اكتشاف هذه الخلايا في الوقت الحاسم لتغير الواقع الأمني في الضفة الغربية رأسًا على عقب".

وذكر أنه "لو لم تكتشف الخلايا في الوقت المناسب لكانت تمكنت من تغيير الواقع الأمني في الضفة الغربية".

وأشار "والا" إلى أن تصريحات "الباز"، "تؤكد أن الهدوء السائد في الضفة قد ينقلب في أي لحظة على الرغم من أن الفترة الحالية تعتبر الأكثر هدوءًا منذ عام 2000".

وفي 26 سبتمبر 2021، أعلن جيش الاحتلال عن تنفيذ عملية عسكرية واسعة ضد مقاومي كتائب الشهيد عز الدين القسام في الضفة الغربية المحتلة، أسفرت عن استشهاد أربعة منهم.

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن جيش الاحتلال وقوات خاصة اقتحموا خمس مناطق بالضفة بزعم "إحباط عملية كانت تخطط لها حماس وستنفذ قريبًا".

ونقلت الصحيفة عن جيش الاحتلال قوله إن العمليات العسكرية في مناطق جنين ورام الله "موجهة ضد البنية التحتية التابعة لحماس، والتي لاحقها الأمن الإسرائيلي خلال الفترة الأخيرة".

واستشهد خلال الاشتباكات مع جيش الاحتلال أسامة صبح (22 عامًا) في قرية برقين قرب جنين، فيما استشهد ثلاثة في عملية بقريتي بدو وقطنة شمال غربي القدس، هم أحمد زهران من قرية "بدو"، والأسير المحرر محمود حميدان، من كتائب القسام، وزكريا بدوان.

من جهته، قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي "نفتالي بينيت" إن جيشه شن عملية عسكرية ضد "خلايا حماس" في الضفة الغربية، زاعمًا أنهم كانوا يستعدون لتنفيذ عمليات مقاومة وشيكة.