Menu
11:42الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات واسعة فى الضفة
11:41حالة الطقس: أجواء ربيعية صافية
11:40أسعار صرف العملات مقابل الشيكل
11:36حماس: قتل الاحتلال للفتي "شحادة" وحشية وسادية وإرهاب ضد الأبرياء
11:34المرابطة حلواني: الحفاظ على مصلى باب الرحمة ورعايته واجب على الجميع
11:32الهدمي: الاحتلال يسعى إلى تهويد الشيخ جراح بلا انفجار
11:31الاحتلال سيرفع تأهبه في جنين ونابلس من أجل هاتين المجموعتين
11:29قوات الاحتلال تعتقل ثلاثة مواطنين من بيت فوريك شرق نابلس
11:26بلجيكا تقدم موعد صرف مساهمتها السنوية لميزانية أونروا
14:07المغرب توقع على اتفاقية تبادل تجارية تطبيعية مع الاحتلال
14:05تشغيل خط طيران بين الدار البيضاء و"تل أبيب" الشهر المقبل
14:03آلية السفر عبر معبر رفح غدًا الأربعاء
14:01الجهاد الإسلامي: القدس محور الصراع ولن نتخلى عن واجـب تحريرها
14:00التعليم بغزة تحدد موعد امتحان التوظيف للمعلمين
13:58جنوب إفريقيا تتوعد "إسرائيل " على ممارستها العنصرية ضد الفلسطينيين

المرابطة حلواني: الحفاظ على مصلى باب الرحمة ورعايته واجب على الجميع

أكدت المرابطة والمعلمة المقدسية هنادي حلواني أن مصلى الرحمة باب الرحمة جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى، وأن الاهتمام بعمارته والحفاظ عليه واجب على الجميع.

 وعبرت حلواني عن إيمانها بأن المصلى سيبقى عامرا بأهله ورواده على الرغم من التضييقات والاعتداءات التي يمارسها الاحتــلال.

 وجددت المرابطة حلواني عهد المقدسيين بأن يبقوا من المرابطين ومن عمار المسجد الأقصى ومسجد الرحمة.

وذكرت بأن الاحتلال الذي أغلق المصلى طوال  16 عاماً، لم يتمكن أن ينسي المقدسيين هذا المكان بانه جزء من المسجد الأقصى.

وقالت حلواني:" خلال ثلاث سنوات ظل مسجد الرحمة عامرا بالمصلين والمرابطين والصلاة والدعاء وسيبقى كذلك".

وأَضافت على الرغم من التضييقات والاعتقالات والابعادات لمن يرتادون باب الرحمة لا يزال المقدسيون مرابطين فيه من كل مكان في الضفة والقدس والداخل المحتل.

يذكر أنه بتاريخ 16/2/2019، أقدمت قوات الاحتلال ومن باب إحكام السيطرة على مصلى باب الرحمة، بوضع أقفال على الباب الحديدي الخارجي الأمر الذي أثار حفيظة المقدسيين.

وبعد يومين فقط من وضع الأقفال قام الشباب المقدسي بخلع الباب بإقفاله، لتندلع إثر ذلك مواجهات مع قوات الاحتلال التي قمعت المقدسيين بعنف.

ولمواجهة مخططات الاحتلال انطلقت دعوات للحشد والتظاهر في يوم الجمعة الذي أعقب هذه الأحداث ومن أجل التصدي لأطماع الاحتلال، حيث نجح المقدسيون بتاريخ 22/2/2019 بافتتاح المسجد وإعادته إلى ما كان عليه قبل 2003.

ومنذ فترة طويلة، تسعى سلطات الاحتلال للسيطرة على المنطقة الشرقية من المسجد الأقصى، وتحديدًا باب الرحمة، وتمنع ترميمها وتبليط ساحتها، وتحاول اليوم عبر الحفريات الوصول إليها وتهويدها.