Menu
14:01الجهاد الإسلامي: القدس محور الصراع ولن نتخلى عن واجـب تحريرها
14:00التعليم بغزة تحدد موعد امتحان التوظيف للمعلمين
13:58جنوب إفريقيا تتوعد "إسرائيل " على ممارستها العنصرية ضد الفلسطينيين
13:10الاحتلال الإسرائيلي يهدم قرية العراقيب للمرة الـ198
13:08الاحتلال يعلن ارتفاع عدد الوفيات والإصابات بكورونا
13:07حماس ترحب بحملة المؤسسات الأوروبية ضد الاستيطان
12:44الصحة:14 وفاة و2117 إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة
12:39حملة لإسناد معتقلي "هبة الكرامة" في الداخل المحتل
12:26المؤسسة الأمنية الإسرائيلية متخوفة من السلطة في ملف الخليل
12:244 وفيات و808 إصابات جديدة بـ"كورونا" في غزة
12:19أمريكا تهدد عباس وتطالبه باختيار بديله خلال أشهر وهذه الأسماء المرشحة
12:13عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
12:07حماس تستنكر عقد السلطة لاجتماع "قيادة المقاومة الشعبية"
11:20الشرطة بغزة تُنجز قضية نصب واحتيال على مواطن أردني
11:15مقاطعة الأسرى الإداريين لمحاكم الاحتلال لليوم الـ53

الجهاد الإسلامي: القدس محور الصراع ولن نتخلى عن واجـب تحريرها

أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين اليوم الثلاثاء، أن القدس هي محور الصراع بين تمام الحق وتمام الباطل، وإن الشعوب العربية والإسلامية لن تتخلى عن دورها في هذا الصراع.

وشددت على وقوفها ومساندتها ودعمها للمقاومة ولحالة الصمود والرباط التي يشكلها المقدسيون ومن خلفهم الشعب الفلسطيني الذي يقف في الخندق المتقدم دفاعاً عن هوية القدس وعن تاريخها وترابها وكل معالمها

وقالت الحركة خلال بيان لها أن "أسبوع القدس العالمي ينطلق يوم الجمعة 23 رجب 1443، 24 فبراير 2022، متزامناً مع ذكرى تحرير القدس على يد القائد صلاح الدين في 27 من شهر رجب عام 583هـ، ولقد وافق هذا التحرير ذكرى الإسراء والمعراج، التي رسخت مكانة المسجد الأقصى وربطت بين القدس ومكة برباط القداسة والعقيدة".

واعتبرت الحركة أن مناسبة أسبوع القدس فرصة لتفعيل الجهود وشحذ الهمم انتصاراً للقدس، ووضع البرامج لحمايتها وتعزيز صمود أهلها، ودعوة الجميع للقيام بمسؤولياتهم تجاه أولوية العمل على تحرير القدس وفلسطين.

وأهابت الحركة بأبناء شعبنا وجماهير أمتنا العربية والإسلامية للمشاركة والانخراط في أنشطة وبرامج أسبوع القدس، وتحشيد كافة الطاقات لتحقيق أهداف هذه المناسبة الهامة.

ووجهت التحية لأهلنا في القدس، الذين يسطرون ملحمة صمود عظيمة بثباتهم وإصرارهم على تحدي الإرهاب والتصدي لسياسات التطهير العرقي الممارسة بحقهم، كما نوجه التحية إلى المرابطين في المسجد الأقصى المبارك، والمرابطين في الشيخ جراح وكل أحياء القدس.

وحيت الحركة رجال المقاومة ومجاهديها الذين صنعوا انتصار سيف القدس، ولا تزال أيديهم على الزناد استعداداً للتضحية وبذل الغالي والنفيس دفاعاً عن القدس وترابها.