Menu
12:24موجة حارة من العيار الثقيل تضرب المنطقة الأسبوع القادم
12:20الصحة بغزة تكشف حصيلة الإصابات والوفيات بفيروس كورونا
12:15الداخلية بغزة تصدر تصريحاً جديداً بخصوص موظفي التشغيل المؤقت
12:13بينيت يهدد غزة من جديد .. هذا ما قاله
12:10هآرتس: الهدوء على الساحة الفلسطينية مؤقت وحماس فقدت صبرها
12:08الاحتلال يقرر توسيع مساحة الصيد وتقديم تسهيلات جديدة لقطاع غزة
12:07الغنوشي يلوّح بالشارع إذا لم يحدث اتفاق على الحكومة
12:05الاحتلال يكشف النقاب عن تجربة عسكرية سرية أجراها في دولة أوروبية
12:04حملة اعتقالات ومداهمات في مدن الضفة
12:02ارتفاع عدد الوفيات والإصابات في "إسرائيل" جرّاء كورونا
11:59لأول مرة منذ 2018 .. عباس يزور روسيا في سبتمبر
11:58إصابة 10 مواطنين برصاص الاحتلال خلال مواجهات في بيتا جنوب نابلس
11:53لجنة تنسيق البضائع: تصدير الخردة والسماح بدخول الأجهزة الكهربائية ابتداء من الاثنين
11:52"إسرائيل" توقف جميع رحلات مطار بن غوريون
11:49أمريكا طلبت من سعيّد مغادرة ضباط مصريين وإماراتيين

أمريكا طلبت من سعيّد مغادرة ضباط مصريين وإماراتيين

قال موقع "عربي 21"، إن السفير الأمريكي في تونس دونالد بلوم، طلب من الرئيس قيس سعيّد مغادرة ضباط المخابرات المصريين والإماراتيين المتواجدين في تونس، قائلا إن الأخيرين رافقوا عملية الانقلاب.

وأوضحت المصادر أن الضباط كانوا قدموا إلى تونس بذريعة تقديم مساعدات لمقاومة جائحة كورونا قبل أسبوعين تقريبا، ولم يغادروها حتى اللحظة.

وقبل أيام، انقلب الرئيس قيس سعيّد على المؤسسات الدستورية، فأقال الحكومة، وحلّ البرلمان.

وعقب اجتماع طارئ مع قيادات عسكرية وأمنية، أعلن سعيّد، مساء الأحد، إقالة رئيس الحكومة هشام المشيشي، على أن يتولى هو بنفسه السلطة التنفيذية بمعاونة حكومة يعين رئيسها، وتجميد اختصاصات البرلمان لمدة 30 يوما، ورفع الحصانة عن النواب، وترؤسه النيابة العامة.

وبوتيرة متسارعة ومكثفة، أنهى سعيد مهام 25 مسؤولا حتى مساء الأربعاء، منهم في مؤسسات حكومية ووزارات سيادية ومناصب قضائية، أبرزهم إبراهيم البرتاجي، وزير الدفاع.

واتخذت القرارات في يوم شهدت فيه محافظات عديدة احتجاجات شعبية، طالبت بإسقاط المنظومة الحاكمة بكاملها، كما اتهمت المعارضة بـ"الفشل"، في ظل أزمات سياسية واقتصادية وصحية.

وقال سعيد إنه اتخذ هذه القرارات لـ"إنقاذ الدولة التونسية"، لكن غالبية الأحزاب رفضتها، واعتبرها البعض "انقلابا وخروجا على الدستور"، بينما أيدتها أخرى، معتبرة إياها "تصحيحا للمسار".