Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

"علماء المسلمين" ترد على فتوى منسوبة له تتعلق بتحريم مقاطعة البضائع التركية

نفى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، فتوى منسوبة له تتعلق بتحريم مقاطعة البضائع التركية، في ظل تصاعد دعوات المقاطعة لتركيا من دول الخليج العربي التي أعلنت حظر استيراد البضائع التركية النهائية.

وأثارت فتوى منسوبة لرئيس الاتحاد أحمد الريسوني، تضمنت ما نصه أن "محاربة الاقتصاد التركي مخالفة دينية تصل إلى مستوى الردة عن الإسلام، ودعم الاقتصاد التركي يعادل أجرة عمرة"، حالة من الجدل.

كما تداول الإعلامي المصري عمرو أديب، هذه الفتوى المزعومة، معلقا عليها بالقول: "عمرو أديب يطلق مسابقة لأفضل تعليق على الخبر ده".

وقال الاتحاد في بيان له: "نقل الإعلامي المصري عمرو أديب صورة ملفّقة للفتوى، كما زعم أديب أن الفتوى منشور على صفحة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بتاريخ 17 أكتوبر الجاري وكلاهما كذب وبهتان وتلفيق".

وأضاف الاتحاد: أن "المعلومات الواردة في فيديو الإعلامي المأجور عمرو أديب وتناقلتها الصحافة التابعة للسلطة المصرية هي تلفيق كامل من البداية إلى النهاية"، على حد وصفها.

وشدد على أنه لا يوجد مقال أو تغريدة أو فتوى لسماحة رئيس الاتحاد حول هذا الموضوع، مضيفا: أنه "يعتبر ما قاله عمرو أديب أمر مخجل، ويقدم مثالاً حياً على الانحطاط الأخلاقي في الإعلام في مصر وأنه بلغ مستوى لا يطاق".

وتابع: أن "نشر مثل هذا الخبر المٌفترى جريمة إضافية تعكس مستوى الدناءة في أخلاق ناشريه، وتثبت عدم مصداقية هذه الوسائل الإعلامية التي تفتقر لأدنى أخلاقياتِ مهنة الصحافة".