أرض كنعان/ غزة/ قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزَّت الرشق: "إنَّ مجزرة دير ياسين التي راح ضحيتها 300 شهيد بين رجل وامرأة وأطفال رضَّع على يد العصابات الصهيونية ستبقى شاهدة على إرهاب الكيان الصهيوني المتواصل ضد أرضنا وشعبنا ومقدساتنا".
وأكَّد الرشق في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء (9-4) أنَّ الشعب الفلسطيني المجاهد لن ينسى ولن يغفر وسيظل وفيّا لدماء الشهداء.
ودعا الرشق إلى ملاحقة قادة العدو كمجرمي حرب في المحاكم الدولية، مؤكدًا أن جرائم الصهاينة ومجازرهم البشعة لن تسقط بالتقادم.
وأوضح الرّشق بالقول: "ها هي 65 عامًا مضت على تلك المجزرة البشعة، وشعبنا الفلسطيني لا يزال قابضًا على الجمر صامدًا على أرضه مدافعًا عن ثوابته ومقدساته، ولن تثنيه أو تكسر إرادته مجازر المحتل المجرم ومخططاته ومشاريعه العدوانية".
ودعا الرشق في ختام تصريحه جماهير الشعب الفلسطيني إلى "مواصلة صمودهم وتحدّيهم للاحتلال"، كما دعا الفصائل والقوى الفلسطينية كافة "إلى الالتفاف صفًّا واحدًا خلف برنامج نضالي واعتماد استراتيجية موحّدة قائمة على أساس الحفاظ على الثوابت الوطنية والمقاومة سبيلاً لتحرير الأرض والمقدسات".
كما طالب الرّشق، منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية وجماهير أمتنا العربية والإسلامية بتحمل مسؤولياتهم الجسيمة في الدفاع عن شعبنا الفلسطيني ومناصرته، وعدم تركه وحيدًا في مجابهة العدو الصهيوني.
وأكَّد الرشق في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء (9-4) أنَّ الشعب الفلسطيني المجاهد لن ينسى ولن يغفر وسيظل وفيّا لدماء الشهداء.
ودعا الرشق إلى ملاحقة قادة العدو كمجرمي حرب في المحاكم الدولية، مؤكدًا أن جرائم الصهاينة ومجازرهم البشعة لن تسقط بالتقادم.
وأوضح الرّشق بالقول: "ها هي 65 عامًا مضت على تلك المجزرة البشعة، وشعبنا الفلسطيني لا يزال قابضًا على الجمر صامدًا على أرضه مدافعًا عن ثوابته ومقدساته، ولن تثنيه أو تكسر إرادته مجازر المحتل المجرم ومخططاته ومشاريعه العدوانية".
ودعا الرشق في ختام تصريحه جماهير الشعب الفلسطيني إلى "مواصلة صمودهم وتحدّيهم للاحتلال"، كما دعا الفصائل والقوى الفلسطينية كافة "إلى الالتفاف صفًّا واحدًا خلف برنامج نضالي واعتماد استراتيجية موحّدة قائمة على أساس الحفاظ على الثوابت الوطنية والمقاومة سبيلاً لتحرير الأرض والمقدسات".
كما طالب الرّشق، منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية وجماهير أمتنا العربية والإسلامية بتحمل مسؤولياتهم الجسيمة في الدفاع عن شعبنا الفلسطيني ومناصرته، وعدم تركه وحيدًا في مجابهة العدو الصهيوني.