Menu
14:08لهذا السبب .. "حزب الله" يعلن الاستنفار و يستدعي عددا من عناصره
14:06تنويه مهم صادر عن الجامعة الاسلامية بخصوص فيروس "كورونا"
14:05مالية رام الله تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين
13:38وزارة الصحة: 8 وفيات و450 إصابة بفيروس كورونا و612 حالة تعافٍ
13:14الأسرى يغلقون سجن "جلبوع" بعد اقتحامه والتنكيل بهم
13:13أحكام على مدانين في قضايا قتل منفصلة بغزة
13:10قطاع المعلمين بأونروا: صعوبات تواجه التعليم الإلكتروني ولا بديل عن "الوجاهي"
13:08الأوقاف ترفض الاساءة للرسول عليه السلام
12:48مصادر صحفية: تكشف عن موعد صرف المنحة القطرية
12:49منظومة دفاع جوي في قطاع غزة؟
12:46(يديعوت أحرونوت): طائرة إسرائيلية هبطت أمس بمطار الدوحة وعادت اليوم لتل أبيب
12:43الحكم المؤبد على مدانين في خانيونس ودير البلح بتهمة القتل
12:40عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى
12:39إغلاق محكمة الاستئناف الشرعية بنابلس بعد إصابة قاض بكورونا
12:37مليارات الدولارات من السعودية والامارات تمطر على الاردن فجأة !!
مؤتمر بتونس يُوصي بدعم القدس والخليل

مؤتمر بتونس يُوصي بدعم القدس والخليل

أرض كنعان

أوصى المؤتمر الإسلامي الحادي عشر لوزراء الثقافة في تونس، بضرورة تقديم كافة أنواع الدعم والمناصرة لجهود دولة فلسطين الموجهة لتعزيز صمود أهالي مدينتي القدس والخليل في التصدي لحملات وانتهاكات الاحتلال الاسرائيلي.

ودعا البيان الختامي للمؤتمر الذي نظمته المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم-"الإيسسكو" الثلاثاء، في العاصمة التونسية، بمشاركة وزير الثقافة عاطف أبو سيف، إلى تقديم الدعم للمشهد الثقافي في المدينتين.

وندد بمحاولات سلطات الاحتلال تهويد مدينة القدس الشريف، وتراثها الثقافي والحضاري العربي والإسلامي والمسيحي، وبما تقوم به من تزوير للحقائق التاريخية والجغرافية.

وأدان الانتهاكات المتكررة ومشاريع الاحتلال الاستيطانية لتغيير معالم مدينة الخليل في خرق لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.

كما أدان الأعمال الإرهابية التي تستهدف تدمير أو نهب أو تشويه أو طمس معالم التراث الثقافي والحضاري في عدد من الدول الأعضاء، وضرورة التضامن معها وتقديم الدعم اللازم لها.

وكلف المؤتمر، "الإيسسكو" بوضع خطة لإنشاء مركز للتراث في العالم الإسلامي يكون من مهامه توثيق التراث الثقافي والطبيعي بتقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز، وتوفير التدريب اللازم للأطر العاملة في مجالات التراث.