أرض كنعان - غزة - هنية: فلسطين والقدس لن تكون أبداً لغير أهلها الشرعيين
هنية: متمسكون بمنظمة التحرير الفلسطينية بيتاً للكل الفلسطيني
هنية: وصفوا العمل العسكري بأنها مغامرة ومقامرة واليوم العمل الشعبي والسلمي أيضًا مقامرة ومغامرة فأي شكل يريدونه لدحر المحتلين
هنية: لماذا هذا الحرص على انعقاد المجلس الوطني ولماذا هذا التفرد
هنية: المغزى الحقيقي لعقد المجلس الوطني يشير الى علاقته بأي مؤامرات
- انعقاد المجلس الوطني دون تحقيق التوافق يمثل اصرارا على الخطوات الانفرادية التي تضر بالقضية
- فلسطين والقدس لن تكون أبداً لغير أهلها الشرعيين
- مسيرة العودة أحد أهم أشكال النضال الشعبي تدخل أسبوعها الخامس، ماضية بعزم لا تعرف التردد ولا تقبل المساومة
- يوما بعد يوم تتضح معالم الصفقة والمؤامرة التي تحيط بقضيتنا الفلسطينية وفي المركز منها القدس واللاجئين.
- معالم مشاريع تصفية القضية تؤكد الحاجة الماسة للوحدة الوطنية لمواجهة المخاطر لأنها هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تفشل هذه المشاريع
- أي مجلس لا يحمل بشكل عملي مفهوم وحدة هو مجلس لا يعبر عن الكل الوطني، يضرب المنظمة وشرعيتها وجدارة تمثيلها لكل أبناء شعبنا الفلسطيني
- قدمنا كل ما يطلب منا لتحقيق التوافق الفلسطيني عبر الوساطة المصرية
- مايقوم به الرئيس يؤكد إقصاء القوى الفاعلة في الساحة الفلسطينية
- هذا المجلس خارج الإجماع ويعقد تحت حراب الاحتلال
- نقدر كل من تصرف بشجاعة
- شعبنا لا يمكن أن يعطي الشرعية للمجلس بصيغته الحالية
- المغزى من عقد المؤتمر يشير إلى علاقته بما يدور من مؤامرات في المنطقة
- منظمة التحرير إما أن تكون مظلة للكل الفلسطيني أو أن تتحول أداة تستخدم لمآرب أخرى
- نرفض جلسة المجلس الوطني وسنواجه ذلك بموقف شعبي حاسم