Menu
12:19محكمة الاحتلال ترفض الإفراج عن الأخرس
12:13المالكي : دعوة الرئيس بمثابة المحاولة الاخيرة لإثبات التزامنا بالسلام
12:10الاردن يعيد فتح المعابر مع فلسطين بعد اغلاق استمر لأشهر
12:07الخارطة الوبائية لـ"كورونا" بالقطاع
12:05"إسرائيل": التطبيع مع السودان ضربة لحماس وايران
12:02"اسرائيل " علينا الاستعداد لما بعد ترامب
12:01الاحتلال يقتحم البيرة ويخطر بإخلاء مقر مركزية الإسعاف والطوارئ
11:59"الاقتصاد" بغزة تجتمع بأصحاب شركات مستوردي فرش الغاز
11:51«الديمقراطية»: سيقف قادة الاحتلال خلف قضبان العدالة الدولية
11:51الوعى الاستثنائى فى فكر  د.فتحى الشقاقى
11:47قيادي بحماس يتحدث عن "أهمية رسالة السنوار لرموز المجتمع"
11:45مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس
11:40مقتل سيدة ورجل بالرصاص في باقة الغربية واللد
11:28الإمارات تسرق "خمر الجولان" السوري وتنصر "إسرائيل" ضد BDS
11:26صحيفة: تفاهمات بين القاهرة وحماس حول آلية جديدة لعمل معبر رفح

العثور على رسالة أرسلت قبل 70 عاماً بالحمام الزاجل


أطلق خبراء بريطانيون في فك الشيفرة، اليوم الجمعة، نداء لأي شاهد محتمل على العصر، بهدف فك رموز رسالة عثر عليها مع بقايا حمامة زاجلة تعود إلى زمن الحرب العالمية الثانية قبل سبعين عاماً.

وذكرت شبكة "بي بي سي" أن عظام الحمامة الزاجلة عثر عليها في مدخنة في ساري (جنوب شرق إنكلترا)، مع مجموعة من الرسائل المكتوبة بخط اليد التي ما زالت معلقة برجلها.

وأقر الخبراء في مركز "غافرمنت كوميونيكايشنز هيدكوارتر" المعني بالرصد واعتراض الاتصالات والذي قام بجهد جبار في الحرب العالمية الثانية في مواجهة الاستخبارات النازية، بأن تقنياتهم عجزت عن فك رموز الرسائل.

وقال أحد خبراء التاريخ العامل في المركز "هذا النوع من الرسائل الذي كان يستخدم أثناء العمليات، كان مصمماً بحيث لا يتمكن من فك رموزه سوى المرسل والمتلقي".

واستخدمت أثناء الحرب العالمية الثانية أكثر من 250 ألف حمامة زاجلة، خصوصاً لنقل الرسائل بين المناطق المحتلة من أوروبا وبريطانيا.

ويبقى الأمل في العثور على شخص ممن شهدوا تلك الحقبة للمساعدة في فك رموز الرسائل.