Menu
16:13الحكم غيابيا بالإعدام شنقاً لمدان بقتل المواطن موسى أبو نار
16:08غانتس: المساعدات الأوروبية لغزة يجب أن تأخذ بعين الاعتبار مسألة إعادة جنودنا
16:04الاقتصاد بغزة تُقرر منع استيراد السمن النباتي
16:03"التعليم" تستأنف الدراسة في "المناطق الحمراء" بقطاع غزة
16:02"التنمية" بغزة تعلن موعد صرف مخصصات جرحى وشهداء مسيرات العودة
16:01"التنمية" تكشف عن أسباب تأخر صرف شيكات الشؤون في غزة والضفة
12:39هيئة الأسرى تطالب بالتدخل العاجل لإنقاذ حياة الأسير الأخرس
12:37"أوقاف" بيت لحم تقرر إغلاق مسجد بسبب "كورونا"
12:35وفاة جديدة بفيروس "كورونا" في صفوف جاليتنا بالسعودية
12:33وزير العمل: سيتم صرف مساعدات لـ68 ألف عامل من المتضررين من جائحة كورونا
12:30بأكثر من 20 مليون دولار... المملكة المتحدة تعلن تقديم مساعدات لوكالة "أونروا"
11:08تجديد الاعتقال الإداري للبروفيسور عماد البرغوثي للمرة الثانية
11:06"واللا" العبري : نتنياهو خان ترامب ورفض مساندته علنا في الانتخابات الاميركية
10:13أردان يكشف سببًا رئيسيًا لفشل الأمم المتحدة في حل الصراع الفلسطيني مع الاحتلال
10:10صحة غزة: تسجيل 248 إصابة بفيروس "كورونا" وتعافي 198 حالة

نائب رئيس الوزراء التركي يطالب "إسرائيل" برفع الحصار عن غزة

أرض كنعان/ وكالات/ صرّح نائب رئيس الوزراء التركي والنّاطق الرّسمي باسم الحكومة التركية "بولنت أرنتش" بأنّ على الحكومة الإسرائيلية الجديدة التي يترأّسها نتنياهو أن ترفع الحصار المفروض على قطاع غزّة، وذلك من أجل إرساء قواعد السّلام العادل والشّامل في منطقة الشّرق الأوسط.

وذكر أرنتش أنّ على رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" إظهار حسن نيّته إن كان جادّاً في إعادة العلاقات بين إسرائيل وتركيا إلى سابق عهدها، وذلك خلال تصريحاتٍ أدلى بها أمس لقناة (TV2) الإسرائيلية.

وأضاف أنّ ظاهرة معاداة السّامية لم تظهر داخل المجتمع التركي وأنّ المظاهرات التي يقوم بها الشّعب التركي، نابعة من ممارسات الدّولة الإسرائيلية ضدّ الأبرياء في فلسطين، حيث قال في هذا الصّدد: "إنّ ظاهرة معاداة السّامية لم تلقَ أرضية لها في تركيا عبر التّاريخ وإنّ سخط الشّارع التركي نابع من ممارسات الحكومات الإسرائيلية التّعسّفية ضدّ الشّعب الفلسطيني".

وعن المفاوضات النّووية الإيرانية التي جرت بين الحكومة الإيرانية ودول (5+1)، أوضح أرينتش أنّ إيران تمتلك الحق في الاستفادة من الطّاقة النّووية لأغراض سلمية، مُفصحاً في الوقت ذاته عن وجوب أنّ تفتح القيادة الإيرانية أبواب مفاعلاتها للرّقابة الدّولية.