Menu
10:35تدهور مستمر في حالته الصحية.. 95 يومًا على إضراب الأسير الأخرس عن الطعام
10:32الإحتلال تخبر السلطة بموعد تفعيل العقوبات ضد البنوك الفلسطينية
10:314 أسرى يواصلون إضرابهم عن الطعام
10:26ارتفاع عدد وفيات "كورونا" في إسرائيل إلى 2494
10:257 إصابات بـ4 حوادث سير في قطاع غزة خلال 24 ساعة
10:23وزارة الصحة بغزة : تسجيل حالة وفاة و 276  اصابة جديدة بفيروس كورونا و تعافي 145 حالة
10:21أبرز عناوي الصحف العبرية لهذا اليوم
10:20بينهم أسير محرر..الاحتلال يعتقل 8 مواطنين بالضفة
10:18أسعار صرف العملات في فلسطين
10:16حالة الطقس: اجواء حارة
23:12برشلونة يُعلن عن رئيسه المؤقت ومجلس الإدارة
23:10تفاصيل رسالة الرئيس عباس للأمين العام للأمم المتحدة
23:09الخارجية: 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا بصفوف جالياتنا
20:42الحية يكشف تفاصيل زيارة وفد حماس للقاهرة
20:25كهرباء غزة تصدر تعليمات ونصائح مهمة للمواطنين استعدادا لفصل الشتاء

كيري يجتمع مع صائب عريقات في واشنطن الاثنين المقبل

أرض كنعان_واشنطن/يلتقي وزير الخارجية الأميركي جون كيري بعد غد الاثنين كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات لإجراء محادثات بشأن عملية السلام المتوقفة مع إسرائيل، وسط توتر يسود الأراضي الفلسطينية بسبب الممارسات الإسرائيلية في القدس المحتلة.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية جينفر ساكي للصحفيين الجمعة إن كيري سيستقبل وفدا فلسطينيا لإجراء محادثات حول "طريقة المضي قدما" في عملية السلام المعطلة، وكذلك حول الوضع في غزة.

وكان الوزير الأميركي شدد قبل أيام على ضرورة التوصل إلى طريقة للتفاوض بين الفلسطينيين وإسرائيل، وأضاف أن الولايات المتحدة ستواصل هذه الجهود.

وقال كيري الذي رعى المفاوضات بين الطرفين في الفترة ما بين يوليو/تموز 2013 وأبريل/نيسان من العام الجاري دون جدوى- "إننا نتفهم أن الوضع ملح".

ويأتي الإعلان عن لقاء الاثنين في ظل توتر يسود الأراضي الفلسطينية ومواجهات في القدس والضفة الغربية المحتلة بين الشبان وقوات الاحتلال على خلفية الاقتحامات المتكررة من قبل يهود متطرفين لباحات الأقصى، ومحاولة اغتيال الحاخام المتطرف يهودا غليك.

وعلى خلفية التصعيد الإسرائيلي في القدس، أجرى كيري أمس الجمعة اتصالا هاتفيا مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي طالب بالتدخل الأميركي لوقف "الممارسات الإسرائيلية التصعيدية" في القدس.

وحذر عباس من أن استمرار الأوضاع على هذا النحو "سيؤدي إلى توسيع دائرة العنف والفوضى والتطرف في المنطقة".

وتأتي كل هذه التطورات في ظل إصرار فلسطيني على التوجه للأمم المتحدة رغم الرفض الأميركي والضغوط من قبل بعض الدول العربية، للتصويت على مشروع في مجلس الأمن يدعو لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بحلول نوفمبر/تشرين الثاني 2016.