Menu
12:30الحركة الطلابية تهدد بإضراب مفتوح في حال لم تستجب جامعة بيرزيت لمطالبهم
12:29"إسرائيل" تبدأ تخفيف قيود الإغلاق
12:26إصابات بالاختناق واعتقال أسير محرر خلال اقتحام الاحتلال بلدة دورا جنوب الخليل
12:25المتطرف "غليك" يقود اقتحاما استفزازيا للأقصى
12:01المنظمة: ما أقدمت بريطانيا على تمريره قبل 103 أعوام عبر بلفور لن يستكمل على أيدٍ أميركية
11:59قوات الاحتلال تبعد شابًا عن الأقصى أسبوعًا
11:56تطبيع بلا تفويض.. الانتقادات والاحتجاجات في السودان تتصاعد رفضا لاتفاق العار
11:50ارزيقات: سيتم صرف كافة مستحقات المعلمين الشهر الحالي
11:48الكشف عن أسباب ارتفاع إصابات كورونا في قطاع غزة
11:47"سلطة النقد" تصدر تعميمًا حول نسبة خصم القروض من رواتب الموظفين عن شهر أيلول
10:36الإعلان عن فرص عمل مؤقت جنوب قطاع غزة
10:2693 عاما على إصدار الجنيه الفلسطيني
10:19الخليل : الاحتلال ينصب حواجز ويفتش منازل المواطنين
10:16انهكه الاضراب ..الاسير ماهر الاخرس مستمر في معركته لليوم الـ98
10:14قوى رام الله تدعو لأوسع مشاركة في ذكرى وعد بلفور المشؤوم

القيادي البطش: لا نقبل النقاش مُطلقاً حول سلاح المقاومة

أرض كنعان_غزة/شدد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خالد البطش، على أنه لا نقاش مُطلقاً حول سلاح المقاومة"، مؤكداً في نفس الوقت أن سلاح المقاومة هو "السلاح الشرعي".

وكان وزير جيش الاحتلال مشيه يعلون قد دعا، الرئيس محمود عباس، مؤخراً إلى نزع سلاح المقاومة من حركة حماس وفرض سيطرته على قطاع غزة.

وقال البطش في تصريح صحفي على هامش فعاليات المسيرة العالمية نحو القدس بغزة أول من أمس: "إننا لا نقبل النقاش مطلقاً حول سلاح المقاومة"، مضيفاً إن الحديث دار في حوارات المصالحة فقط عن التشكيلات العسكرية غير القانونية التي لها علاقة بالفلتان الأمني مثل فرقة الموت والمكتب الخاص وما شابه ذلك".

وتابع :" أما ما يتعلق بسلاح المقاومة فهو سلاح للدفاع عن الشعب الفلسطيني ولا مجال أن يصبح محل نقاش أو مهاترات أو مزاودات".

وتعهد القيادي البطش بالتمسك بسلاح المقاومة قائلاً: "هذا السلاح سيبقي في أيدينا وسيبقي سلاح الشقاقي وأبو عمار وأحمد ياسين والقسام وكذلك عبد القادر الحسيني من أجل تحرير كل فلسطين".

وكان مسؤول ملف المصالحة في حركة فتح عزام الأحمد قد قال في تصريحات صحفية، الخميس الماضي: "إن ورقة المصالحة واضحة وأي سلاح سيكون في إطار الشرعية والنص واضح ومن يشيع أجواء الخلاف عليه أن يعود لورقة المصالحة".