أرض كنعان/وكالات/ ذكر تقرير إعلامي أن إسرائيل تقف خلف عمليات التجسس التي طالت الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، وليس الولايات المتحدة الأميركية.
وأضاف التقرير أن العملاء الإسرائيليين في الموساد تمكنوا من اعتراض أكثر من 70 مليون مكالمة هاتفية ورسالة قصيرة خلال شهر.
وفي رده على هذه الأنباء، قال متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية إن إسرائيل بلد صديق وحليف لفرنسا ولا يمكنه ارتكاب مثل هذه النشاطات العدائية والتي تشكل خطراً على أمن البلدان الأخرى.