أدانت لجان المقاومة في فلسطين الاعتداء الصهيوني الهمجي الوحشي على المسيحيين المحتفلين بسبت النور ومنعهم من الوصول لكنيسة القيامة في القدس.
واعتبرت الاعتداء على المسيحيين في القدس ومن قبلهم المصلين والمعتكفين في المسجد الأقصى والتنكيل بهم هو حرب عنصرية دينية تستهدف كافة الأديان وتكشف فاشية وإجرام الكيان الصهيوني.
وأكدت على ان العدو الصهيوني لا يفرق بين فلسطيني وآخر ومسلم ومسيحي وهذا يستدعي تضافر كل الجهود لردع ولجم العدو الصهيوني وحكومته الفاشية وفضح ممارساته اللانسانية بحق شعبنا الفلسطيني بكل مكوناته.