Menu
11:00إصابات خلال مواجهات مع الاحتلال في بيتا جنوب نابلس
09:38اشتية يدعو لتفعيل لجان الحماية الشعبية لمواجهة المستوطنين
09:16دعوة لوقفة احتجاجية جنوب سوريا لمطالبة "أونروا" بتحسين خدماتها
09:05فرنسا تدين هجوم المستوطنين على حوارة
08:51أبو هولي يدعو "أونروا" لزيادة موازنتها لمخيمات لبنان وسوريا
08:49فارس: مشروع قانون إعدام الأسرى يمثل ذروة تطرف الاحتلال
08:34بالأسماء: آلية السفر عبر معبر رفح غدًا الثلاثاء
08:26القيادي مرداوي: جرائم المستوطنين في حوارة لن تفلح في كسر شعبنا
08:18تأييد إسرائيلي لإرهاب المستوطنين في حوارة
08:18تأييد إسرائيلي لإرهاب المستوطنين في حوارة
08:11بالأسماء: كشف تنسيقات مصرية للسفر عبر معبر رفح يوم الثلاثاء
08:05مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية
07:46الأسرى يواصلون العصيان ضد إدارة سجون الاحتلال لليوم الـ 14
07:33الاحتلال يشدد الحصار على نابلس ويغلق مداخلها بالمكعبات الاسمنتية
07:32رئيس أركان الاحتلال يصدر هذا القرار عقب عملية حوارة

دعوة لوقفة احتجاجية جنوب سوريا لمطالبة "أونروا" بتحسين خدماتها

دعا عدد من النشطاء، يوم الاثنين، العائلات الفلسطينية القاطنة في مدينة درعا ومخيمها وتجمع المزيريب، لوقفة احتجاجية في المدينة لمطالبة "أونروا"، بحقوقهم ورفع مبلغ المساعدة المالية التي تقدمها لهم، وجعلها بشكل شهري، وصرفها تبعًا لسعر صرف الدولار.

وكان اللاجئون الفلسطينيون في سوريا، طالبوا "أونروا"، بزيادة مساعداتها الإغاثية والنقدية المقدمة لهم، وجعلها بشكل شهري بدلًا من تقديمها كل 4 أشهر، خاصة في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سوريا، وفقًا لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا.

ورأى معظم اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، أنّ المساعدات النقدية التي تقدمها "أونروا" قليلة جدًا وغير كافية، ولا تغطي أبسط الاحتياجات لهم، ولا تتناسب مع الوضع المعيشي الراهن الذي أصبح أسوأ بكثير من أي وقت مضى، داعين "أونروا"، لتحمل مسؤولياتها تجاههم والتخفيف من معاناتهم.

وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سوريا، مع تدهور الأوضاع الاقتصادية، واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، فضلًا عن استغلال التجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي زاد من الأعباء المالية.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في مدينة درعا وبلداتها جنوب سوريا، الذين بلغ عددهم نحو (18.400) لاجئ، من أوضاع معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة وانعدام الموارد، وعدم وجود دخل ثابت يقتاتون منه.