Menu
10:27الاحتلال يخشى من كتيبة جديدة تأسست في شمال الضفة الغربية
10:20إحصائية حركة السفر عبر معبر رفح البري خلال الأسبوع الماضي
10:19اقتراب موعد الانتخابات الإسرائيلية يتصدر عناوين الصحف العبرية
10:17لجان المقاومة: تنعى شهيدي فلسطين "أبو رشيد وزبارة" الذين إرتقيا بجريمة إعدام صهيونية على حاجز حوارة
09:16الاحتلال يخشى التصعيد .. كوخافي يأمر "بلجم عنف" المستوطنين
08:35الاحتلال يعتقل شابا شرق بيت لحم
08:01الآلاف يحيون "الفجر العظيم" في المسجد الأقصى ومساجد الضفة
08:00الاحتلال يرفع الحصار المفروض على نابلس جزئياً
07:56أسعار صرف العملات مقابل الشيكل اليوم
07:55الطقس: أجواء غائمة جزئيا والحرارة حول معدلها السنوي العام
05:53شهيدان برصاص الاحتلال على حاجز حوارة بنابلس
05:51لجنة أممية تقدم تقريرها بجرائم الاحتلال بعدوان 2021 على غزة
05:49إصابتان بجريمتي إطلاق نار في طمرة وكفر ياسيف
15:32قيادي بـ "الديمقراطية": دماء شعبنا لن تكون أوراقا انتخابية في صندوق الاقتراع الإسرائيلي
15:23ناشطون أمريكيون يطالبون بوقف عنف الاحتلال المتصاعد بالضفة

لهذا السبب .. تهديد روسي جديد لحكومة الاحتلال الإسرائيلي

هدد السفير الروسي لدى الاحتلال الإسرائيلي، أناتولي فيكتوروف، حكومة الاحتلال برئاسة يائير لابيد، من تداعيات تزويد أوكرانيا بالسلاح والعتاد، الذي قد يصل إلى تدمير العلاقات بين موسكو وتل أبيب.

وأكد فيكتوروف، أن "موسكو لن تنظر بإيجابية إلى تزويد كييف بالأسلحة من طرف إسرائيل"، موضحا أن "رفض إسرائيل تزويد أوكرانيا بالسلاح، يساهم في تحسين العلاقات بين روسيا وإسرائيل"، وفق ما أوردته صحيفة "هآرتس" العبرية.

 ونبه السفير الخميس، إلى أن "تزويد النظام الحالي في كييف بالسلاح، يمكن اعتباره عملا غير موات جدا من جانب إسرائيل"، معتبرا أن "مخاوف إسرائيل الأمنية" من علاقة موسكو مع طهران "مشروعة".

وفي رد على سؤال حول تصريح وزير الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، أن "إسرائيل ستزود أوكرانيا بنظام تحذير ضد التهديدات الجوية"، أجاب فيكتوروف: "علينا أن نرى ما يدور حوله، أنا لست خبيرا عسكريا، هناك قناة اتصال بين موسكو وتل أبيب".

وعن علاقة روسيا بإيران، ذكر أن "روسيا تأخذ في الاعتبار مخاوف إسرائيل الأمنية المشروعة"، زاعما أن "العلاقات الإسرائيلية الروسية تتطور هذه الأيام".

وأضاف: "لقد عملنا معا لعقود من أجل الوصول إلى مستوى جيد جدا في تعاوننا وصداقتنا، وبالطبع أي إجراء لا يأخذ في الاعتبار المصلحة الوطنية لإحدى الدول، قد لا يؤثر فقط على الروح الودية بين الدول، بل ويقضي عليها".