Menu
10:27الرئاسة : القيادة لن تقبل باستمرار التصعيد الاسرائيلي وخطاب الرئيس سيحدد معالم المرحلة القادمة
10:26"المباحث العامة" تُخطر 13 منشأة مخالفة
10:12الاحتلال يعتقل مقدسيًا من منطقة باب العامود
09:59محكمة الاحتلال تلغي جلسة النظر بالإفراج المبكر عن الأسير ناصر أبو حميد
09:55مختص : الاحتلال يتخذ الاقتصاد بوابة لتهجير المقدسيين
09:53فحص كابونة الوكالة أونروا الدفعة الجديدة شهر 9 رابط فحص
09:48"المؤتمر الشعبي": الالتفاف حول المنهاج الفلسطيني سيفشل مخطط الاحتلال
09:47الاحتلال يحكم على الأسير عدي غوادرة بالسجن 52 شهرًا
09:46الاحتلال أصدر 1365 قرارًا إداريًا منذ مطلع العام
09:37قانون الضريبة المضافة الجديد قد يبصر النور قريباً
09:34الرجوب :"اسرائيل " مسؤولة عن تدهور الاوضاع ولا احد في السلطة يشجع ما يحدث على الارض
09:33العاهل الأردني يؤكد ضرورة تحقيق السلام الشامل والعادل على أساس حل الدولتين
09:03احدهما مطارد ...الاحتلال يحكم على اسيرين من جنين
09:01مستعربة تكشف : هذا ما كنا نقوم به في الضفة الغربية
08:58تقرير: عدد شهداء الضفة في 2022 الأعلى منذ 7 سنوات

الرئاسة : القيادة لن تقبل باستمرار التصعيد الاسرائيلي وخطاب الرئيس سيحدد معالم المرحلة القادمة

 أدان الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، الجريمة الإسرائيلية الجديدة بإطلاق النار على رأس الفتى عدي طراد (17 عاما) من قرية كفر دان في محافظة جنين، ما أدى إلى استشهاده، لتضاف إلى سلسلة الجرائم الإسرائيلية اليومية المتواصلة بحق أبناء شعبنا.

وقال أبو ردينة: على حكومة الاحتلال وقف تصعيدها الخطير الذي سيجر المنطقة إلى مزيد من التدهور وعدم الاستقرار، ووقف استفزازات المستوطنين في المسجد الأقصى المبارك، الذي سيكون أي مساس به كصب الزيت على النار.

وأضاف: على الادارة الاميركية الضغط على الحكومة الاسرائيلية لوقف عدوانها وليس البحث عن مبررات لهذا الاجرام الاسرائيلي ومحاولة تحميل السلطة الفلسطينية مسؤولية ما يجري.

وأكد أبو ردينة أن شعبنا الفلسطيني وقيادته لن يقبلوا باستمرار الأوضاع من عمليات قتل يومية واقتحامات للمسجد الاقصى المبارك والاستيطان وغيرها من الجرائم الاسرائيلية، وأن إسرائيل تتحمل المسؤولية عن هذا التصعيد الخطير، الذي لا يمكن لاحد تحمل نتائجه، مشيراً إلى ان الخطاب القادم للرئيس محمود عباس في الامم المتحدة سيحدد معالم المرحلة المقبلة، بما يحمي مصالح شعبنا الفلسطيني وحقوقه.