Menu
08:43صورة: الإعلام العبري يزعم تعرض حافلة للمستوطنين لعملية إطلاق نار قرب نابلس
08:42بحرية الاحتلال تصادر مركبي إنارة للصيادين قبالة ساحل شمال القطاع
08:38الاحتلال يعتقل 3 مواطنين من سلفيت
08:37بالأسماء: كشف التنسيقات المصرية للسفر عبر معبر رفح يوم الخميس
08:35الطقس: أجواء صيفية شديدة الحرارة
08:35أسعار صرف العملات مقابل الشيكل اليوم
22:34العثور على جثة امرأة في شقتها في رام الله
12:53لليوم الثالث على التوالي.. الاحتلال يواصل إغلاق مدخلي سلواد
22:51حماس تبارك عملية نابلس البطولية وتؤكد أن مقاومة شعبنا ماضية حتى التحرير
10:19"الجهاد": أحداث نابلس استمرار للعدوان الإسرائيلي على شعبنا
10:05دعوات لحراك مقدسي واسع وموحد رفضًا للمنهاج الإسرائيلي
12:46حملة عبر "تويتر" بنيويورك تطالب بالحرية للأسير عواودة
09:42هيئة البث: جيش الاحتلال يرفع حالة التأهب على الحدود الشمالية
09:413 أسرى يواصلون إضرابهم المفتوح
09:40محدث: الحكم على الأسير المهندس محمد الحلبي بالسّجن الفعلي 12 عامًا

يونيسيف: 1.3 مليون طفل فلسطيني يواجهون المخاطر عند عودتهم إلى المدرسة

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" إن أكثر من 1.3 مليون طفل فلسطيني من الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة، عادوا إلى مدارسهم هذا الأسبوع، "وسط تحديات لا يتخيلها الكثير من أقرانهم في شتى أرجاء العالم".

وأوضحت في بيان لها، اليوم الثلاثاء، "منذ مطلع هذا العام، قتل 20 طفلا في الضفة الغربية، بالمقارنة مع 12 قُتلوا خلال الفترة نفسها من العام الماضي، وحاليًا، هناك 56 أمر هدم معلّق ضد مدارس يدرس فيها ما لا يقل عن 6,400 طفل في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية".

وتابعت: "في النصف الأول من عام 2022، سجلت الأمم المتحدة 115 انتهاكا متعلقا بالتعليم في الضفة الغربية، بما في ذلك إطلاق الغاز المسيل للدموع بشكل مباشر أو غير مباشر، والقنابل الصوتية، و/أو الرصاص المغلف بالمطاط، وترهيب الطلبة نتيجة وجود الجيش والمستوطنين في المدارس، والاعتقالات، والقيود المفروضة على التنقل التي تمنع الطلاب من الوصول إلى صفوفهم. ويؤثر ذلك على نحو 8,000 طالب وطالبة، مما يزيد من خطر تسربهم من المدارس".

وأضافت: "كما أودى التصعيد الأخير في غزة بحياة 17 طفلا، والمدارس مكتظة، حيث تعمل 65% من المدارس بنظام الفترتين. وتزيد الظروف التي يعيشها الأطفال في غزة، بما في ذلك الذين عاشوا أربع حالات تصعيد في الأعمال العدائية خلال حياتهم، من الحاجة إلى خدمات الدعم النفسي والاجتماعي المتخصصة".

وقالت: "على الرغم من العديد من التحديات القائمة فإن معدل الإلمام بالقراءة والكتابة بين الشباب يزيد على 99%، ويصل إلى 93.8% بين الأطفال الذين يتخرجون من المدارس الأساسية وينتقلون إلى التعليم الثانوي. ويملك الأطفال الفلسطينيون القدرة والدافعية للتعلم، والعمل معًا على تشكيل مسارات جديدة للتنمية لتغيير حياتهم. فهم قادة الغد. وعلينا أن نفعل المزيد لحمايتهم ودعمهم، لأن الأطفال يجب ألا يتعرضوا للعنف أو يستغلوا لأي غرض من الأغراض".