Menu
12:24الاسير محمود عيسى يدخل عامه الـ30 في سجون الاحتلال
12:20الكشف عن تفاصيل زيارة بايدن إلى الأراضي المحتلة
12:19بدران: قيادة المقاومة حكيمة وردها على الأحداث مرتبط بكثير من الحسابات الميدانية
12:18مستوطنون يشرعون ببناء معرش في خربة الفارسية بالأغوار الشمالية
12:15حملة شعبية في الولايات المتحدة للضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسير مناصرة
12:14الاحتلال يقر خطة بناء 820 وحدة استيطانية بالقدس
12:13رئيس "الموساد" الأسبق: "إسرائيل" تنهار ذاتيا لهذه الأسباب
12:12آيزنكوت يستعرض المخاطر التي تتربص بدولة الاحتلال
12:10انطلاق انتخابات نقابة الصيادلة في قطاع غزة
12:09الشهيد قبها تمنى الشهادة في القدس وارتقى مدافعاً عن "يعبد"
12:09داخلية غزة تعلن إحصائية السفر عبر معبر رفح الأسبوع الماضي
12:08الاحتلال يعلن اعتقال 3 شبان تسللوا من جنوب قطاع غزة
12:07الآلاف يؤدون صلاة الفجر في المسجدين الأقصى والإبراهيمي
12:06دعوات للحشد لصلاة الجمعة بالمسجد الأقصى
12:05100 يوم على الحرب في أوكرانيا...موسكو الحبوب مقابل نزع الألغام

خصوم أردوغان يلجؤون إلى القضاء لمساءلته عن "العاهرات"

رفعت أحزاب تركية، دعاوى قضائية، ضد الرئيس رجب طيب أردوغان، وذلك بعد اعتباره كل من شارك في إحياء ذكرى تظاهرة "جيزي بارك" التي جرت عام 2013 بأنهم "مفسدون وعاهرات".

ونقلت صحيفة "زمان" التركية المعارضة، عن البرلمانية، سيفدا إردان كيليتش، تحذيرها لجهاز القضاة الأتراك، من ارتكابه نفس الجرائم في حال لم يستوفون، متطلبات القانون ضد أردوغان، متهمة إياه بأنه يلعن الناس، ويحرضهم على الكراهية والعداوة والسب.

بدوره، أعلن حزب التحرير الشعبي، عن تقديمه شكوى جنائية في نفس القضية ضد الرئيس أردوغان، متهمينه بارتكاب جرائم "إهانة" و"تحريض الناس على الكراهية أو الإذلال".

وفي ذات السياق، طالب محامو حزب التحرير الشعبي، المواطنين الأتراك لتقديم شكاوى جنائية لمكتب المدعي العام، فيما من المقرر أن يرفع محامو أحزاب اليسار شكوى جنائية.

ووفقا لما كشفه معارضو أردوغان، فإنه وصف في اجتماع لحزب العدالة والتنمية البرلمانية، المشاركون في مظاهرات 2013، بأنهم قطّاع الطرق وإرهابيون، وأنهم كانوا يدنسون مسجد دولما بهشه بزجاجات الخمر، ناعتا إياهم بـ"فاسدون وعاهرات".

وفي عام 2013، خرجت مظاهرات كبيرة في تركيا، رفضا لخطط حكومية لحزب العدالة والتنمية، لبناء ثكنات عثمانية على المساحات الخضراء القليلة المتبقية في مدينة إسطنبول.

وبحسب معارضو الرئيس اردوغان، فإن استخدامه لكلمة "عاهرات" يخضعه للمساءلة القانونية، خصوصا وأن هذا اللفظ يعد ضمن "الإهانة" وفقا للقضاء التركي.