Menu
10:34حماس تدين منع الاحتلال للشيخ رائد صلاح من السفر
10:33142 يومًا على مقاطعة المعتقلين الإداريين لمحاكم الاحتلال
10:32جمعية الغاز والبترول بغزة تكشف الأسباب وراء ارتفاع أسعار البترول
10:30اكتشاف حالة ثانية مصابة بجدري القرود في "إسرائيل" واستعدادات لشراء الأدوية
10:29جيش الاحتلال يشكّل لواء جديدًا لمواجهة التسلل من الضفة
10:27الاحتلال يستهدف المزارعين شرق غزة
10:26بالأسماء: كشف "تنسيقات مصرية" للسفر عبر معبر رفح غدًا الاثنين
10:24أسعار صرف العملات
10:22حالة الطقس: أجواء غائمة وباردة نسبيًا ومغبرة أحيانًا
19:30حماس تهنئ نواب قضاء صور بفوزهم بالانتخابات النيابية
19:27مهجة القدس: إدارة سجن أيالون تعزل الأسير محمود أبو اشرين في زنازين العزل الانفرادي
18:25هنية يهنئ مزهر بإتمام المؤتمر الثامن وانتخاب الأمين العام ونائبه
18:22العواودة تشيد بتضحيات جنين وعائلة الفايد وتقديمها الشهيد تلو الشهيد
18:20البرغوثي: جنين موطن الأسود والشهيد أمجد الفايد مارس الرجولة مبكرا
18:16تعقيب حركة الأحرار على تصاعد عربدة أجهزة أمن السلطة واعتقالهم لأبناء شعبنا

142 يومًا على مقاطعة المعتقلين الإداريين لمحاكم الاحتلال

يواصل نحو 500 معتقل إداري مقاطعتهم لمحاكم الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ 142 على التوالي، للمطالبة بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري.

وتشكل مقاطعة محاكم الاحتلال إرباكًا لدى إدارة معتقلات الاحتلال، وتعرف الوفود الأجنبية التي تزور المعتقلات كل فترة بقضية الاعتقال الإداري، وتسلط الضوء عليها ونقلها للعالم.

وبحسب مركز فلسطين لدراسات الأسرى في بيان، فإن أعداد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال ارتفعت في الآونة الأخيرة، ووصلت إلى ما يزيد عن 600 أسير إداري، وهي الأعلى منذ عام 2016.

ويستخدم الاحتلال الاعتقال الإداري كعقاب جماعي بحق الشعب الفلسطيني، دون مراعاة للمحاذير التي وضعها القانون الدولي والتي حدت من استخدامه، الا في إطار ضيق، وخاصه أنه طال كافة شرائح المجتمع.

وعادة ما تتخذ سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات عقابية ضد المعتقلين المقاطعين لمحاكمها كالحرمان من الزيارة، وتجديد الاعتقال الإداري لهم.

وكان المعتقلون الإداريون أعلنوا بداية يناير الماضي، المقاطعة الشاملة والنهائية لكل إجراءات القضاء المتعلقة بالاعتقال الإداري (مراجعة قضائية، استئناف، عليا).

والاعتقال الإداري هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون "إسرائيل" هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.

وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارات المعتقلات، بأن المعتقلين الإداريين لهم ملفات سرية لا يمكن الكشف عنها مطلقا، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.

وغالبًا ما يتعرض المعتقل الإداري لتجديد مدة الاعتقال أكثر من مرة لمدة ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أو ثمانية، وقد تصل أحيانًا إلى سنة كاملة، ووصلت في بعض الحالات إلى سبع سنوات.