Menu
11:28الاقتصاد بغزة تتحدث عن منع الاحتلال إدخال الكثير من المواد عبر المعابر
11:27بالأسماء: آلية السفر عبر معبر رفح ليوم غد الأحد
11:23تنويه مهم إلى المواطنين بشأن السفر عبر معبر الكرامة
11:22تعرف على أحدث إحصائية لإصابات ووفيات كورونا حول العالم
11:20الرئيس الإيراني: عملية سيف القدس أظهرت تحولا عظيما في القتال ضد الاحتلال
11:19مستوطنون يعتدون على مواطنين ويحطمون مركبتهم بجنين
11:15قناة "كان": "إسرائيل" تقدم شكوى إلى مجلس الأمن الدولي ضد لبنان
11:13غانتس: "إسرائيل" أمام تحديات لم تعهدها من قبل
11:11منصور: المجتمع الدولي لا يزال متخاذلا ازاء جرائم الاحتلال الجسيمة بحق شعبنا
11:105 مباريات في دوري غزة اليوم
11:06انتقادات واسعة لجيش الاحتلال بعد قصف حزب الله لمواقع إسرائيلية
11:05تفاصيل اجتماع النخالة مع الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي
11:04أسعار الذهب في أسواق فلسطين اليوم
11:03حالة الطقس: استمرار تأثير الكتلة الهوائية الحارة على فلسطين
11:02أسعار صرف العملات في فلسطين

الاقتصاد بغزة تتحدث عن منع الاحتلال إدخال الكثير من المواد عبر المعابر

قال مدير عام المعابر بوزارة الاقتصاد رامي أبو الريش، اليوم السبت، إن الكثير من المواد ما زال الاحتلال يمنع إدخالها مثل مواد البناء والألمونيوم والخشب والمواد الخام للمصانع، مبيناً أن الاحتلال قام باستهداف المنشآت الصناعية والتجارية وهو ما أدى لتراجع الحركة الشرائية.

وأكد أبو الريش في حديثه لإذاعة "صوت الأقصى"، أن الاحتلال يمارس الحصار في محاولة يائسة لتركيع شعبنا في غزة، ويوجد وعود عبر وسطاء بأن يعود معبر كرم أبو سالم للعمل كما كان قبل العدوان الأخير.

وأشار أبو الريش إلى أن بعض مواد البناء تدخل عبر معبر رفح التجاري مع جمهورية مصر العربية، مؤكداً أن المعبر يعمل فقط ثلاثة أيام والكميات غير كافية للقطاع، وأسعار الحديد الموردة من مصر مرتفعة بالنسبة للمقاولين والمستهلكين.

وأضاف: " ليس كل الأجهزة الكهربائية والتقنية تدخل لقطاع غزة، ويوجد وعود بأن يدخل الاحتلال خلال الأيام المقبلة كميات من الأجهزة الكهربائية وأجهزة الجوال".

وتابع: "يضع الاحتلال رسوم أرضيات مرتفعة للبضائع المحجوزة بالموانئ الصهيونية".

وأكمل: "تم عقد اجتماع للقطاعات الصناعية في غزة، لدراسة آثار الحصار وتم الاتفاق على تحديد أسعار السلع، ولا يوجد قوة شرائية لدى المواطنين بسبب الشلل الاقتصادي الكامل وعدم توفر السيولة النقدية بعد العدوان الأخير".