Menu
09:27فلسطين.. نتائج الثانوية العامة 2021 اليوم
09:26النواب الأميركي يمرر مشروع قانون يمنح "إسرائيل" المزيد من مليارات الدولارات
09:24التصعيد مع إيران يتصدر عناوين الصحافة العبرية
09:23خلال اشتباك مسلح.. إصابة 6 شبان إحداها حرجة في مواجهات مع الاحتلال بمدينة جنين
09:21كاتب إسرائيلي يقترح "خارطة طريق" لإنهاء احتلال "إسرائيل" للضفة الغربية
09:20بلينكن يتعهد بـ"رد جماعي" على إيران بشأن الهجوم على السفينة الإسرائيلية
09:19إصابات واعتقالات بمواجهات مع الاحتلال في اليامون
09:18الإعلام العبري يكشف عن تدخل "إسرائيلي" مباشر في أزمة لبنان
09:15الصحة بغزة تحذر من نسبة العجز الدوائي بسبب إغلاق المعابر
09:14حالة الطقس: أجواء شديدة الحرارة
09:13أسعار صرف العملات في فلسطين
14:17نتائج الثانوية العامة تعلن غدا.. تعرف على التفاصيل
14:15صحيفة عبرية: "إسرائيل" تسعى للتحول لقوة عظمى بنقل وتخزين النفط
14:14حماس: الاحتلال يتعمد التضييق على الأسرى في فصل الصيف
14:12الصحة تكشف آخر تطورات فيروس "كورونا" في الضفة وغزة

النواب الأميركي يمرر مشروع قانون يمنح "إسرائيل" المزيد من مليارات الدولارات

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن "إسرائيل" تسعى لأن تكون قوة عظمى في نقل وتخزين النفط عبر خط أنبوب دولي، لكن صواريخ غزة تشكل مخاوف أمنية أمام هذا المشروع.

وأوضحت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أنه "في الوقت الذي يشجع فيه العالم على الانتقال إلى الطاقة المتجددة بدلًا من الوقود الملوث، فإن شركة ’خط أنابيب أوروبا-آسيا‘ تريد تحويل إسرائيل إلى دولة عظمى في نقل وتخزين النفط".

وأشارت إلى أن شركة "خط أنابيب أوروبا-آسيا" وقعت اتفاقًا مع شركة "ميد ريد لاندبريدج" في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، التي يُشارك فيها رجال أعمال من الإمارات.

ويسمح هذا الاتفاق لناقلات نفط أجنبية بتفريغ حمولتها على أرصفة شركة "خط أنابيب أوروبا-آسيا" في إيلات أو في أحد الروابط البحرية، وهي المنشآت التي تنافس أنبوب النفط البري القريب من عسقلان.

وأعلن مدير عام شركة "خط أنابيب أوروبا-آسيا" إتسيك ليفي: أنه "في السنوات الأخيرة وصل إلى "إسرائيل" المزيد من ناقلات النفط من دول توجد على حدود آسيا-أوروبا مثل أذربيجان، ومن هناك يواصل النفط الطريق إلى الشرق الأقصى، وهذا يُتوقع أن يكون الخط الرئيسي لنقل النفط في الاتفاق الجديد"."

وأكد ليفي أن الاتفاق الجديد يمكن أن يُضاعف بثلاث مرات كمية النفط التي تمر في خليج إيلات وشواطئ عسقلان، معربًا عن استهجانه من الذين يعارضون هذا الاتفاق.

وتابعت الصحيفة "لكن ثمة أخطار وتهديدات تُثير مخاوف إسرائيل من هذا المشروع، لا سيما بعد الحرب الأخيرة على قطاع غزة وما حدث فيها من استهداف لمنشأة عسقلان النفطية".

ولفتت الصحيفة، إلى أن "الخطر الأمني الذي يهدد هذا المشروع هو صواريخ غزة التي استهدفت منشأة النفط في عسقلان خلال الحرب الأخيرة، حيث أن حركة حماس تعتبر منشآت البنى التحتية أهدافًا استراتيجية، كما أن الأسقف الطافية لصهاريج الوقود تحولها إلى هدف قابل للإصابة".