Menu
13:09بالصور: بلدية غزة تشرع بصيانة مؤقتة للشوارع المتضررة من العدوان
13:08اعتقال أسير محرر من مخيم الجلزون برام الله
13:07ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا
13:04أول طائفة دينية أمريكية تصنف الاحتلال "دولة فصل عنصري"
13:0314 أسيرا يواصلون اضرابهم عن الطعام رفضا لاعتقالهم الإداري
12:59المرور بغزة: حركة مرورية هادئة وإصابة خطيرة بحادث سير شمال القطاع أمس
12:58تحريض إسرائيلي ضد لجنة أممية للتحقيق بالعدوان الأخير
12:57أمواج البحر تغرق استراحات على شاطئ غزة
12:518 إصابات في أحداث متفرقة بالداخل الفلسطيني المحتل
12:50ما هي تفاصيل اتصال بينيت ومحمد بن زايد
11:39فصائل المقاومة: بيان المركز الفلسطيني لحقوق الانسان يفتقد لأدنى درجات المسؤولية
10:30الصحة بغزة: وفاة و 38 اصابة بكورونا و 55 حالة تعافٍ خلال الـ 24 ساعة الماضية
10:19أبرز عناوين وسائل الاعلام الصهيونية
10:12"ما خفي أعظم" يطفو على السطح من جديد فما القصة ؟!
10:09الداخلية تُعقب على مقتل مواطن برصاص "حماة الثغور" شرق غزة

أول طائفة دينية أمريكية تصنف الاحتلال "دولة فصل عنصري"

تعرض "اللوبي الصهيوني" في الولايات المتحدة لضربة جديدة وسط انشغاله بتهديد شركة "بن آند جيري" بسبب توقفها عن بيع المنتجات في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة، حيث أعلن المجمع الكنسي العام لكنيسة "المسيح" تسمية "إسرائيل" دولة فصل عنصري، لتصبح بذلك أول طائفة دينية أمريكية تقوم بهذه الخطوة.

وقال المجمع الكنسي في "يونيون كاربايد" إنه يرفض نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.

وتوقع موقع "مونديوز"، الذي تناول الحدث، بأن قرار مجلس اتحاد الكنائس العالمي هو الضربة الأولى فقط من بين العديد من الطوائف الرئيسية الأخرى، بما في ذلك الميثودية و اللوثريين و الأسقفية و"الموحدين" والكويكرز.

وأدانت قيادة يونيون كاربايد استمرار القمع "الإسرائيلي" للفلسطينيين، ودعت حكومة الولايات المتحدة إلى دعم حقوق الشعب الفلسطيني.

وشجبت لجنة التنسيق في المجمع الكنسي الإصابات التي لحقت بالفلسطينيين على مدى عقود، بدعم غير محدود من واشنطن. 

وأكدت اللجنة حق العودة للشعب الفلسطيني كما أكدت على الحق الدستوري للأمريكيين في الاحتجاج على تصرفات "إسرائيل" من خلال حركة المقاطعة.

ورفض المجمع الكنسي المزاعم القائلة إن "أي انتقاد لسياسات إسرائيل معاد للسامية".

وطالبت الكنيسة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بوقف المساعدات العسكرية الأمريكية لـ"إسرائيل".

ورفضت الكنيسة في بيان أي لاهوت أو أيديولوجية، ولا سيما "الصهيونية المسيحية" من شأنها أن تمنح امتيازاً أو تستبعد أي أمة.