Menu
14:02سلسلة تغييرات حكومية جديدة في غزة.. تعرف عليها
14:00الاحتلال يوسع مساحة الصيد ويسمح بإدخال المواد الخام لغزة
13:59فصائل المقاومة تدرس هذه الخيارات للرد على مماطلة الاحتلال في رفع الحصار
13:57الاحتلال ينهي الحبس المنزلي بحق البروفيسور عماد البرغوثي
13:55غزة تُسجل أكثر من 25 ألف مولودٍ جديد خلال النصف الأول لـ2021
13:53الداخلية تنشر آلية السفر عبر معبر رفح ليوم غد الثلاثاء
13:49اللجنة الحكومية لإعادة الإعمار تكشف عن الحصيلة النهائية لأضرار العدوان الإسرائيلي
13:48المالية بغزة تعلن موعد صرف رواتب التشغيل المؤقت والمياومة
13:46الشؤون المدنية: تسهيلات جديدة بالتنقل والسفر من قطاع غزة
13:39رفع النسبة لـ 80%.. ماجد الحلو يتحدث عن تعديل قانون التقاعد
13:37بينت يعين شخصية من الموساد بدلا من مئير بن شبات
13:35صحيفة عبرية: "إسرائيل" استخدمت "كاكال" بصفقات أراضي مزورة بالضفة
13:33لتوديع ابنتها… حملة لإطلاق سراح القيادية خالدة جرار
13:31قائمة محدثة بأكثر الدول تضررا من وباء كورونا
13:20مستوطنون يهاجمون منزلا جنوب نابلس

الاحتلال يوسع مساحة الصيد ويسمح بإدخال المواد الخام لغزة

قرر الاحتلال، توسيع مساحة الصيد في بحر غزة والسماح بإدخال المواد الخام للقطاع. وذلك في أعقاب تهديد الفصائل  في القطاع.

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، "في أعقاب الهدوء الأمني السائد في الفترة الأخيرة، وعقب تقييم الوضع الأمني العام، ومصادقة المستوى السياسي، تقرر توسيع مساحة الصيد في قطاع غزة من 9 إلى 12 ميلًا بحريًا ابتداءً من اليوم صباحًا".

وأضاف: "كما سيسمح باستيراد مواد طبية، مواد خاصة بالصيد، مواد خام للصناعة والنسيج، من إسرائيل إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، كما سيسمح بتصدير المنتجات الزراعية والأنسجة من قطاع غزة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية".

وكانت صحيفة "العربي الجديد"، اليوم الاثنين، نقلت عن مصادر في فصائل المقاومة في غزة، قولها، "إن الفصائل في درست استئناف مسيرات العودة بجميع أدواتها خلال الفترة المقبلة، وكانت النية أن تستأنف عقب عيد الأضحى في 20 يوليو/تموز الحالي، إلا أنه لم يتم التوصل لقرار نهائي بشأن ذلك، وترك الأمر لمزيد من المشاورات ولإفساح المجال أمام الوسيط المصري للتدخل.

وبحسب المصادر فإن الفصائل اتفقت على التدرج في التعامل مع السلوك الإسرائيلي في حال لم ينجح الوسيط المصري في إيجاد حلول للقيود المفروضة على القطاع، إذ سيتم اللجوء للأدوات ذات الطابع الشعبي والسلمي، مع إبقاء الخيار العسكري مطروحاً على الطاولة.