Menu
13:56قطر تكشف سبب عدم قبولها بتطبيع العلاقات مع "إسرائيل"
13:54سوابق تاريخية أخرى قد تسجلها حكومة الاحتلال المرتقبة
13:5354 عاما على جرح فلسطين النازف "النكسة"
13:51بلينكن: نحن ملتزمون بإعادة بناء علاقتنا مع الشعب الفلسطيني
13:50الاحتلال يخطر بهدم 6 محلات جنوب جنين
13:49استنكار في الداخل المحتل لمشاركة منصور عباس بحكومة الاحتلال
13:45أسعار الذهب في أسواق فلسطين اليوم
13:45حالة الطقس: أجواء ربيعية لطيفة
13:44أسعار صرف العملات في فلسطين
13:42بالأسماء: الداخلية بغزة تعلن كشف "تنسيقات مصرية" للسفر يوم الأحد
13:40الأسير خضر عدنان من زنزانته: مستمر بالإضراب وحريتنا وكرامتنا أغلى من الطعام
14:30الشيخ خضر عدنان يواصل إضرابه لليوم السادس تواليًا
14:28"أفيتار".. شبح استيطاني يحوم فوق جبل صبيح
14:27الكشف عن إقامة 40 وحدة استيطانية جنوبي نابلس
14:2610 إصابات إحداها خطيرة خلال مواجهات مع الاحتلال جنوب نابلس

بلينكن: نحن ملتزمون بإعادة بناء علاقتنا مع الشعب الفلسطيني

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، بعد عقده محادثة وصفها بـ"المهمة" مع القادة الفلسطينيين الأميركيين حول التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية: "نحن ملتزمون بإعادة بناء علاقتنا مع الشعب الفلسطيني". وأضاف بلينكن في تغريدة على "تويتر": "يستحق الإسرائيليون والفلسطينيون تدابير متساوية من الأمن والحرية والفرص والكرامة".

وعقد بلينكن محادثات مماثلة مع قادة الجالية اليهودية، حول إسرائيل والضفة الغربية وغزة. وشدد في تغريدة أخرى على "تويتر" على التزامه "بمكافحة معاداة السامية وسط ارتفاع مقلق في الحوادث"،مكرراً عبارته ذاتها: "إن الإسرائيليين والفلسطينيين يستحقون تدابير متساوية من الأمن والفرص والحرية والكرامة".

وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد أعلنت مسبقاً عن لقاء عن بعد، سيجمع بلينكن بممثلين عن المؤسسات الفلسطينية، وسيعقبه لقاء مع ممثلين عن إسرائيل في الولايات المتحدة الأميركية.

وذكرت وكالة "وفا" الفلسطينية الجمعة أن الوفد الفلسطيني سيحمل مطالب محددة متوافق عليها، منها الالتزام المالي السنوي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا"، وكذلك المطالبة بموقف أميركي معلن تجاه التطهير العرقي في القدس ومنطقة الشيخ جراح، والتوسع الاستيطاني وحصار غزة.

كما ستتم المطالبة بالإسراع بإعادة افتتاح ممثلية منظمة التحرير في الولايات المتحدة، إضافة إلى المطالبة بالاعتراف الأميركي بالدولة الفلسطينية كضمان لبقاء حل الدولتين على قيد الحياة.

وبحسب الوفد الفلسطيني؛ فإن أهمية اللقاء "تكمن في حقيقة أن الإدارة الأميركية باتت تعامل أنصار فلسطين في الساحة الأميركية بصورة مختلفة أسوةً بأنصار إسرائيل وتخصص لهم وقتاً مساوياً للقاء معهم".