أرض كنعان/ رام الله/ رحب القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" رأفت ناصيف بالجهود المصرية الحثيثة لتحقيق المصالحة بين حركته وحركة "فتح"، واعتبر إنهاء الانقسام في الساحة الفلسطينية مسألةً ملحة على الصعيدين الفلسطيني والعربي على السواء.
وأكد ناصيف في تصريحٍ صحفيٍ سربه من داخل سجون الاحتلال التي يقضي فيها حكماً بالحبس الإداري لمدة ستة أشهرٍ؛ على ضرورة إنهاء كافة ممارسات القمع والإقصاء التي تمارسها أجهزة أمن السلطة بحق حركة "حماس" في الضفة الغربية، مشدداً على أولوية ملف الحريات من بين رزمة الملفات التي تتمسك حركته بالتعامل معها في أي جهدٍ لتحقيق المصالحة.
وقال ناصيف: "إن جميع الملفات المطروحة على طاولة الحوار بين الفصائل الفلسطينية بالغة الأهمية ويجب أن تسترعي انتباه وجدية المتحاورين، غير أن قضية الحريات هي عنوان لنجاح أي جهود تستهدف تحقيق المصالحة باعتبارها تمس حرية المواطنين وأمنهم ومصادر رزقهم".
واستهجن ناصيف استمرار الاعتقالات والاستدعاءات الأمنية التي تنفذها أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية، وخاصة التي طالت عدداً من نشطاء الكتل الإسلامية في جامعات بيرزيت والنجاح والقدس والبوليتكنك، مشدداً على أن حركته لن تتساهل في ملف المعتقلين السياسيين من أبنائها، وتنظر إلى الإفراج عنهم كمطلبٍ ملحٍ تحتكم إليه فرص نجاح المصالحة.
وأكد ناصيف في تصريحٍ صحفيٍ سربه من داخل سجون الاحتلال التي يقضي فيها حكماً بالحبس الإداري لمدة ستة أشهرٍ؛ على ضرورة إنهاء كافة ممارسات القمع والإقصاء التي تمارسها أجهزة أمن السلطة بحق حركة "حماس" في الضفة الغربية، مشدداً على أولوية ملف الحريات من بين رزمة الملفات التي تتمسك حركته بالتعامل معها في أي جهدٍ لتحقيق المصالحة.
وقال ناصيف: "إن جميع الملفات المطروحة على طاولة الحوار بين الفصائل الفلسطينية بالغة الأهمية ويجب أن تسترعي انتباه وجدية المتحاورين، غير أن قضية الحريات هي عنوان لنجاح أي جهود تستهدف تحقيق المصالحة باعتبارها تمس حرية المواطنين وأمنهم ومصادر رزقهم".
واستهجن ناصيف استمرار الاعتقالات والاستدعاءات الأمنية التي تنفذها أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية، وخاصة التي طالت عدداً من نشطاء الكتل الإسلامية في جامعات بيرزيت والنجاح والقدس والبوليتكنك، مشدداً على أن حركته لن تتساهل في ملف المعتقلين السياسيين من أبنائها، وتنظر إلى الإفراج عنهم كمطلبٍ ملحٍ تحتكم إليه فرص نجاح المصالحة.