Menu
16:56حماس: القدس معركة كباقي المعارك التي فرضنا بها إرادتنا على المحتل
16:55الاحتلال يستولي على 147 دونما من أراضي بيت لحم
16:45لليوم التاسع على التوالي .. اعتداءات واعتقالات للمقدسين
16:43مقتل شخص برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي قرب سيناء
16:40بالفيديو: مهندس فلسطيني من صعوبات الحياة بغزة إلى فضاء "ناسا"
16:38صحيفة عبرية تحذر من تصاعد التوتر بالقدس بسبب سلوك شرطة الاحتلال
16:37إدارة بايدن تحدد موقفها من حركة حماس وتتحدث عن تأجيل الانتخابات
16:34بعد تقرير "فيسبوك".. الهيئة المستقلة تطالب الحكومة والنائب العام بتحقيق شفاف
16:33مقتل مواطن "طعنًا" بحي الشعف شرق غزة
16:32الدفاعات الجوية السورية تتصدى لعدوان إسرائيلي بريف دمشق
16:31حالة الطقس: أجواء ربيعية لطيفة
10:30أسعار صرف العملات في فلسطين
00:26الانتخابات بين جاهزية وتطور "حماس" وخشية "فتح" من الخسارة
00:25علماء يكشفون التفاصيل..العالم على موعد مع زخات شهب مذهلة
00:21نقابة الموظفين: رفع نسبة رواتب موظفي غزة لا زالت قيد الدراسية

الأردن في طريقه للحصول على تكنولوجيا تجسس إسرائيلية

قال موقع "أكسيوس" الأمريكي، إن الحكومة الأردنية تفاوضت خلال الشهور الأخيرة مع شركة الاستخبارات الإلكترونية الإسرائيلية "NSO"، لشراء تكنولوجيا تجسس جديدة.

ونقل الموقع الأمريكي عن مصدرين مطلعين، قولهما إن الأردن برر محاولته الحصول على التكنولوجيا التجسسية من أجل مكافحة الإرهاب، بيد أنه قد يستخدمها في قمع الناشطين المعارضين.

وذكر الموقع أن المفاوضات بدأت نهاية العام الماضي، وسافر وفد من الشركة -التي تتخذ من تل أبيب مقرّا لها- إلى عمّان، وقدموا عرضا إلى المسؤولين بالأردن، بمن فيهم مدير المخابرات العامة.

وقال الموقع إن أحد المصادر قال إن الصفقة تم إبرامها بالفعل، بيد أن الآخر قال إنه لم يتضح إن كان تم التوقيع على العقد أم لا.

وذكر الموقع أن سعي الأردن للحصول على التكنولوجيا التجسسية الإسرائيلية سبق أزمة الأمير حمزة، إلا أنه يتضح أن الأردن كان يتنصت على مكالمات الأخ غير الشقيق للملك عبدالله.

ولفت إلى أن شركة التجسس "NSO" قامت بأعمال تجارية مع الحكومة الأردنية في الماضي.

وذكرت صحيفة هآرتس العام الماضي أن NSO تستخدم الاسم "جاكوار" في تعاملاتها مع الأردن.

يشار إلى أن شركة NSO تعرضت لانتقادات شديدة في السنوات الأخيرة؛ بسبب استخدام العديد من الأنظمة برنامج التجسس Pegasus الخاص بها لمراقبة نشطاء حقوق الإنسان وشخصيات المعارضة والصحفيين.