Menu
00:26الانتخابات بين جاهزية وتطور "حماس" وخشية "فتح" من الخسارة
00:25علماء يكشفون التفاصيل..العالم على موعد مع زخات شهب مذهلة
00:21نقابة الموظفين: رفع نسبة رواتب موظفي غزة لا زالت قيد الدراسية
00:20"أونروا" تنفي إزالة مادتي الدين والدراسات الاجتماعية من منصة التعليم الرقمي
00:18الصحة تعلن حصيلة وفيات وإصابات فيروس كورونا في فلسطين
00:17ثلاثة أشقاء من عائلة أبو حميد وأسيران آخران يدخلون أعوامهم العشرين
00:15قوة خاصة تعتقل شابا قرب حاجز زعترة
19:35عباس يتلقى رسالة من العاهل الأردني
19:34أسيران يدخلان عاميهما الـ 20 في سجون الاحتلال
19:32"الأوقاف" بغزة تستنكر حذف "أونروا" مواد تعليمية من منصتها الرقمية
19:30الأردن يسلم فلسطين عقود الشيخ جراح
19:29إعلان بخصوص تسديد رسوم طلاب كلية العودة الجامعية من المستحقات
19:28بشار الأسد يتقدّم بطلب الترشح لولاية رئاسية رابعة
19:25أول تعقيب من حماس على حملة الاعتقالات في الضفة الغربية
19:23مقرب من نتنياهو: إمكانية نجاحه بتشكيل الحكومة شبه معدومة وقوة الحزب تراجعت كثيراً

علماء يكشفون التفاصيل..العالم على موعد مع زخات شهب مذهلة

يترقب المهتمون بظواهر الفلك، حدثا يعرفُ بـ"زخة الشهب" أو "الانهمار النيزكي"، يوم الخميس، على تكون المتابعة متاحة عبر العين المجردة فقط، دون الحاجة إلى معدات.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فإنه في بريطانيا، سيلغ هذا الانهمار ذروته بعد منتصف الليل، من خلال إضاءة ما يزيد عن 18 شهابا في كل ساعة.

ويختلف توقيت ذروة هذه الزخات من الشهب، من منطقة إلى أخرى في العالم.

وأضاف المصدر أن الذروة ستكون بعد منتصف الليل، لكن المشاهدة ستكون أفضل بعد شروق الشمس مباشرة أو قبل غروبها.

وقالت باحثة علم الفلك بمرصد "غرينويش" الملكي، سيلز ماركيز، إن سطوع القمر قد ينال بعض الشيء من متابعة هذه الزخات، أي أن الظروف لن تكون مساعدة.

  وتحصل هذه الظاهرة أي "زخة الشهب"، عندما تدخل قطع النيازك إلى الغلاف الجوي لكوكب الأرض بسرعة تقارب 43 ميلا في الثانية الواحدة.

وعندما تصل هذه النيازك إلى الغلاف الجوي، تحترق ويصدر عنها الضوء الذي نراه في حمام "الشهب" فتصبح الصخور مرئية خلال الليل.

وبحسب علماء الفلك، يمكن لوابل الشهب أن يقوم بتوليد أكثر من ألف شهاب في الساعة الواحدة، عدة مرات في العام.

ويقول الخبراء، إن أفضل الظروف لمشاهدة زخات الشهب يكون من مكان مظلم بمنأى عن أضواء المدينة بعد منتصف الليل، لكن شريطة صفاء السماء وخلوها من الغبار والسحب.

ورغم أن أن شهب "Lyrid" ليست ألمع زخات يرصدها البشر، يقول خبراء إنها واحدة من أقدم الظواهر الفلكية، لأن أقدم رصد لها كان في الصين القديمة، في سنة 687 قبل الميلاد.