Menu
09:13في ظل اقتراب الانتخابات الإسرائيلية .. استطلاع جديد ومعضلات تواجه الأحزاب
09:13نتنياهو يرد على تصريحات الأردن بشأن منع طائرته من التحليق في أجوائها
09:10المئات من عملاء "الموساد" يصلون "إسرائيل".. وصحيفة عبرية تكشف السبب
09:03كريم بنزيمة يقود ريال مدريد للفوز على إلتشي
09:03"المتسادة" تقتحم قسم "1"بسجن ريمون وتشرع بعملية تفتيش واسعة
08:57في يوم الجريح الفلسطيني.. مطالبات بإعادة حقوقهم المتنكرة ورفع قضاياهم للمحكمة الدولية
08:57زوارق الاحتلال تستهدف مراكب الصيادين في بحر السودانية شمال قطاع غزة
08:56محكمة الانتخابات تنظر في الطعون المقدمة اليوم وكحيل يبين أبرز ما سيتم بحثه في القاهرة
08:55أخطاء الاهتمام الزائد بالأبناء
08:54أفضل طرق التعامل مع الطفل المتمرد
08:53فوائد الهندباء للحامل
08:51ما الذي سيعود على أبنائك لو قررت أن تكوني أما كسولة؟
08:51مسؤول بالرئاسة: المقدسيون سيشاركون في الانتخابات ترشحًا وانتخابًا
08:47ماذا قالت الملكة رانيا عن فاجعة مستشفى السلط بعد غضب الملك!؟
08:46أسعار الذهب في أسواق فلسطين اليوم

في ظل اقتراب الانتخابات الإسرائيلية .. استطلاع جديد ومعضلات تواجه الأحزاب

ارض كنعان

بعد 10 أيام تنطلق الانتخابات الإسرائيلية الرابعة في غضون نحو عامين، فيما لا زالت تواجه الأحزاب المختلفة معضلات كثيرة، لعل أبرزها بقاء الوضع السياسي المتأرجح بدون حسم لصالح اليمين لوحده، أو اليسار والوسط لوحده، ما يعيد الأوضاع إلى ما كانت عليه حتى الجولات الانتخابية الثلاثة الأخيرة.

وبحسب آخر استطلاع نشرته قناة ريشت كان العبرية، فإن اليمين بزعامة الليكود الذي يتزعمه بنيامين نتنياهو يمكن أن يحصد 62 مقعدًا ويشكل ائتلافًا حكوميًا في حال حقق الليكود 31 مقعدًا، وانضم حزب اليمين الجديد بزعامة نفتالي بينيت لنفس الائتلاف وهو الذي سيحصد 12 مقعدًا، وشاس 8 مقاعد، ويهدوت هتوراة7، والصهيوينة الدينية 4.

فيما ستكون الكتلة المعارضة لنتنياهو بـ 58 مقعدًا، منها 20 لحزب هناك مستقبل بزعامة يائير لابيد، و11 لحزب أمل جديد بزعامة جدعون ساعر، و9 للقائمة المشتركة، و8 لحزب إسرائيل بيتنا، و6 لحزب العمل، و4 لحزب أزرق - أبيض بزعامة بيني غانتس.

وتركز استراتيجية نتنياهو على محاولة تقوية الليكود على حساب بينيت، مع تجنب الإضرار بحزب الصهيونية الدينية بزعامة بتسلئيل سموتيرتش خاصةً وأنه قريب من نسبة الحسم.

في حين أن أهداف خصوم نتنياهو للأيام المتبقية الحفاظ على مقاعد الأحزاب المتأرجحة وزيادة نسبة الأصوات في مراكز القوى وخاصةً المدن المحسوبة على العلمانيين، وتقليل الضرر الناجم عن الخلافات بين الأطراف.