Menu
11:11انطلاق حملة عالمية ضد "طب الأبرتهايد" ولتوفير اللقاحات للفلسطينيين
11:06الغصين يكشف عن تفاصيل جديدة حول المنحة القطرية
11:05الاحتلال يزعم إحباط تفجير عبوة في محطة حافلات للمستوطنين
11:03حمدان: الأسابيع القادمة ستشهد حواراً حثيثاً حول تفاصيل العملية الانتخابية
11:01الصحة بغزة: 6 وفيات و413 إصابة جديدة بفيروس "كورونا"
10:59بومبيو يكشف اليوم معلومات سرية تتعلق بإيران والقاعدة
10:56أبرز عناوين المواقع الإخبارية العبرية صباح اليوم الثلاثاء
10:54إدارة سجون الاحتلال تغلق معتقل "ريمون" بالكامل بسبب انتشار "كورونا"
10:5391 مليون مصاب بكورونا واستبعاد للمناعة الجماعية هذا العام
10:37فريدمان يقدم استعراضا لسياسة بايدن المقبلة تجاه "إسرائيل"
10:36نتنياهو يُزيل صورة له مع ترامب من حسابه على "تويتر"
10:34الصحة الإسرائيلية: 19 حالة وفاة و9,589 إصابة جديدة بـ"كورونا"
10:33رئيس الموساد يجتمع بوزير الخارجية الأمريكي لمناقشة الملف الإيراني
10:31أبو وردة: نسبة إصابات "كورونا" بغزة وصلت 23% مقارنة بأعداد الفحوصات
10:30وفاة ممرض بصعقة كهربائية بغزة (صورة)

انطلاق حملة عالمية ضد "طب الأبرتهايد" ولتوفير اللقاحات للفلسطينيين

أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي أن حملة عالمية كبرى بدأت ضد سياسة الأبرتهايد والتمييز العنصري الإسرائيلية الموجهة لحرمان الفلسطينيين من الحصول على اللقاحات ضد فيروس "كورونا".

وأوضح البرغوثي في تصريح صحفي يوم الثلاثاء أن هذه الحملة تأتي بفضل الجهود الفلسطينية التي قمنا بها لتعرية وفضح هذه السياسات، التي تردد صداها في كبريات الصحف ووسائل الإعلام العالمية بما في ذلك الأميركية،

وأكد انطلاق حملة تواقيع عالمية ضد السياسة الإسرائيلية "طب الأبرتهايد"، وللمطالبة بتوفير التطعيمات السليمة فورًا لأبناء وبنات الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وقال إن عشرات الالاف وقعوا حتى الآن على عريضة الحملة بمن فيهم أطباء وعلماء عالميون بارزون ومفكرون وفنانون عالميون مثل "جوديث بتلر ودانيال بارنبويم ونوعم تشومسكي".

وأشار إلى أن لجان التضامن مع الشعب الفلسطيني تجندت في مختلف أرجاء المعمورة للمشاركة في هذه الحملة التي تجري تحت شعار إدانة "طب الأبرتهايد".

وأضاف البرغوثي أن فداحة جريمة التمييز العنصري الإسرائيلي في موضوع توفير اللقاحات والحماية من "كورونا" الخطير كشف الواقع وحقيقة نظام الأبرتهايد العنصري، الذي سيدفع غاليًا ثمن تنكره الإجرامي لحقوق الإنسان، ولما تعارفت عليه الإنسانية من ضرورة التوحد والتكاتف في مواجهة الأوبئة.