Menu
10:32الاحتلال يمدد الاداري بحق الاسيرتين شروق البدن وختام الخطيب
10:26الأسير بلال ياسين من جنين يدخل عامه الـ17 في الأسر
10:23قوات الاحتلال تحتجز جرافة في قرية تياسير قضاء طوباس
10:2213 اصابة جديدة في صفوف أسرى سجن النقب
10:20وزيرة الصحة: المنحنى الوبائي في فلسطين بدأ بالانكسار مع تراجع عدد الإصابات الجديدة
10:18صحة غزة: تسجل 6 حالات وفاة 396 إصابة جديدة بفيروس كورونا
10:15"اتحاد الرجوب" .. مسلسل متواصل لتهميش لاعبي غزة من المنتخبات الوطنية
10:12أبو حسنة: صرف راتب كامل لموظفي "أونروا" اليوم
10:11الاحتلال يهدم جدرانًا بباقة الغربية في الداخل
10:10"كورونا" يصيب أكثر من 86 مليون شخص حول العالم
10:08أمير قطر يتوجه لسعودية لحضور القمة الخليجية
10:0725 عامًا على اغتيال المهندس يحيى عياش
09:595 وفيات و250 إصابة جديدة بكورونا بالقدس
09:55لجان المقاومة : الشهيد قاسم سليماني شكل خطرا وجوديا على الكيان الصهيوني ووقف سدا منيعا فى وجه المخططات الامريكية للسيطرة على شعوب الامة ومقدراتها
09:51اتفاق شراكة لأحزاب اليمين دون "الليكود"

الاحتلال يمدد الاداري بحق الاسيرتين شروق البدن وختام الخطيب

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين اليوم الثلاثاء، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلية قامت بتمديد وتثبيت أمر الاعتقال الإداري بحق الأسيرتين شروق البدن، وختام الخطيب.

وأوضحت أنه تم تمديد أمر الاعتقال الإداري بحق الأسيرة شروق البدن (25 عاماً) من بلدة تقوع جنوب بيت لحم، والقابعة حالياً بمعتقل "الدامون"، لمدة أربعة أشهر.

وكانت الأسيرة البدن قد اعتقلت أول مرة بتاريخ 15/7/2019، وأمضت داخل سجون الاحتلال 12 شهراً، ومن ثم أعادت قوات الاحتلال اعتقالها بتاريخ 4/9/2020 أي بعد حوالي شهرين من الإفراج عنها، وأصدرت بحقها أمر اعتقال إداري لمدة 4 أشهر، ويوم أمس تم تمديد أمر الاعتقال الإداري بحقها للمرة الثانية.   

أما الأسيرة ختام الخطيب (56 عاماً) من مدينة رام الله، والتي جرى اعتقالها بتاريخ 2/11/2020، فقد تم تثبيت أمر الاعتقال الإداري الصادر بحقها لمدة 4 شهور، علماً بأن الأسيرة الخطيب تقبع حالياً بمعتقل "الدامون".

ولفتت الهيئة أنه في الآونة الأخيرة استهدفت سلطات الاحتلال الأسيرات الفلسطينيات بشكل صارخ، وذلك بتحويلهن للاعتقال الإداري التعسفي، واعتقالهن بدون تهمة بذريعة الملف السري، حيث استطاع الاحتلال تحويل محاكمه العسكرية لأداة سياسية تمعن بانتهاك أبناء الشعب الفلسطيني ولم تستثن الفتيات والنساء.