Menu
10:56أسعار صرف العملات في فلسطين
10:55حالة الطقس: استمرارا الأجواء الباردة والجافة حتى السبت
15:21مليون و797 ألف وفاة و82 مليون إصابة بكورونا عالميًا
15:18قتلى بانفجار ضخم هزّ مطار عدن لحظة وصول الحكومة الجديدة
15:16الصحة : 21 وفاة و1539 إصابة جديدة بـ"كورونا" في فلسطين
15:15"القوى الفلسطينية" في لبنان و"أنصار الله" يشيدان بـ"الركن الشديد"
15:14مستوطنون يعتدون على مواطن بمنطقة عرب الرشايدة في أريحا
15:13الأسير سعيد عمران من قرية صير يدخل عامه الـ17 في سجون الاحتلال
15:12عام قاسٍ على العمال.. 29 وفاة ومئات الإصابات وخسائر بمئات ملايين الشواقل
15:11"الديمقراطية": ليكن 2021 عام التصدي لخطوات التطبيع وإفشالها
15:09صورة: الخارطة الوبائية لمصابي كورونا اليوم في قطاع غزة
15:08إصابة مواطنين برصاص الاحتلال جنوب جنين
15:07نائب ترامب يلغي جولة تشمل "إسرائيل" بشكل مفاجئ
15:06معتقل منذ 33 عاما: إدارة سجون الاحتلال تعزل الأسير محمود أبو خربيش
15:04أول تعقيب من حماس على القصف الإسرائيلي في سوريا

هآرتس: تحديات تواجه الاتفاق الإسرائيلي - المغربي

قالت صحيفة هآرتس العبرية، إن هناك تحديات باتت تواجه الاتفاق المعلن بين "إسرائيل" والمغرب لاستئناف العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين الجانبين بعد قطيعة طويلة.

وبحسب الصحيفة، فإن التقارب بين الجانبين لا زال بطيئًا ومدروسًا خاصةً من الجانب المغربي، مشيرةً إلى أنه لم يتم حتى الآن تحديد موعد لافتتاح سفارة رسمية وإقامة علاقات دبلوماسية كاملة.

ولفتت إلى أن المغرب غير مهتم بحفل توقيع عام للاتفاقية، مشيرةً إلى أن التحديات التي تواجه المغرب حاليًا هو فيما إذا كانت الإدارة الأميركية الجديدة بزعامة جو بايدن ستوافق على قرار دونالد ترامب للاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، والثاني يتمثل في التزام البلاد تجاه القضية الفلسطينية.

ويرى محللون ومختصون في سياسات الشرق الأوسط، في أحاديث منفصلة ضمن تقرير هآرتس المطول، أن المغرب مهتم بالانتظار لمعرفة موقف الإدارة الأميركية الجديدة من قضية الصحراء الغربية.

وتشير التقديرات إلى أن المغرب حتى الآن يحجم عن إدراجه كجزء من الاتفاقيات الابراهيمية مع الإمارات والبحرين والسودان، ويرى نفسه على عكس تلك الدول لم يبدأ بعلاقته مع "إسرائيل" من الصفر، بل سيستكمل علاقاته التي قطعت عام 2000.

ومن وجهة نظر الرأي العام في المغرب، فإنه أيضًا لا يمكن أن يكون هناك سلام بدون وجود نوع من الاتفاق لحل النزاع مع الفلسطينيين، خاصةً وأن العاهل المغربي يقدم دعمًا كبيرًا للفلسطينيين منذ عقود، ولا يستطيع تحمل الذهاب إلى أبعد مما فعلت الإمارات.