Menu
10:59مخاوف من ظاهرة الخطف في مخيم جرمانا الفلسطيني بسورية
10:57تقرير: الاحتلال يخطط لشرعنة عشرات البؤر الاستيطانية بالضفة
10:55"أوتشا": الاحتلال هدم وصادر 129 مبنى فلسطينيًا منذ بداية نوفمبر
10:53الرئيس عباس يصل القاهرة غداً للقاء الرئيس السيسي ..فماذا سيبحثان؟
10:51الشعبيّة تُندّد بجريمة اغتيال العالم الإيراني محسن زاده
10:49الاغلاق الشامل يدخل يومه الثاني في الضفة المحتلة
10:46قوات الاحتلال تستهدف أراضي المواطنين شرق الفخاري جنوب القطاع
10:41لجان الطوارئ في قطاع غزة يكشفون عن أعداد الإصابات بفيروس كورونا
10:40الصحة بغزة : تسجيل 4 حالات وفاة و827 إصابة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية
10:39صحيفة: نتنياهو عاد من السعودية خالي الوفاض
10:08روحاني يتهم إسرائيل باغتيال العالم النووي الإيراني فخري زاده
10:05ما هي آخر الأعمال التي قام بها العالم النووي الايراني
10:03القائمة المحدثة لأسعار الخضروات والدجاج في أسواق غزة
10:01حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
10:00أسعار صرف العملات في فلسطين

مخاوف من ظاهرة الخطف في مخيم جرمانا الفلسطيني بسورية

قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية إن ظاهرة الخطف بدأت تطفو من جديد في مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، بعد أن نشرت إحدى صفحات فيسبوك المعنية بنقل أخبار المخيم تعرض سيدة وابنها الصغير يوم الخميس الماضي لمحاولة خطف على الطريق العام أمام مدارس "أونروا" من شخص مجهول الهوية.

ووفقاً للقائمين على الصفحة؛ فرّ الجاني بعد أن قامت المرأة بالصراخ وطلب النجدة من سكان المنطقة.

وحذر عدد من الناشطين أهالي مخيم جرمانا خاصة منهم الأطفال والنساء عدم الخروج لوحدهم في الليل وعند انقطاع التيار الكهربائي، كي لا يستغل ضعاف النفوس تلك الحالة ويعتدون على الأهالي.

كما دعوا سكان المخيم لوضع "لد صغير" (إنارة) أمام منازلهم لإضاءة حارات المخيم.

ويشكو أهالي مخيم جرمانا من ظاهرة الخطف التي زادت خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، إذ أدت إلى خلق حالة من الخوف لديهم على أبنائهم، حيث لاقت هذه العمليات موجة استياء كبيرة لدى سكان المخيم، الذين طالبوا الجهات الأمنية والمعنية باتخاذ التدابير اللازمة لحمايتهم وحماية أطفالهم عند الخروج من منازلهم.

من جهة أخرى اشتكى أهالي بلدة الذيابية في ريف دمشق من شح في المياه بسبب الانقطاع المستمر والمتكرر للتيار الكهربائي من جهة والأعطال الفنية في إحدى المضخات من جهة أخرى، وتزداد أزمة وصول المياه إلى القاطنين مما يجعلهم مضطرين لتعبئة خزاناتهم من الصهاريج مقابل مبالغ مالية كبيرة، حيث يصل سعر خزان المياه سعة 1000 لتر (1متر مكعب) حوالي 2500 ليرة سورية.

وأضاف المشتكون أنه لم يعد لديهم استطاعة لشراء المياه من الصهاريج، وتكبّد أعباء مالية باهظة خاصة في ظل غلاء المعيشة وانتشار البطالة وعدم وجود مورد مادي ثابت يقتاتون منه.