Menu
11:28"إسرائيل" تقود حملة لمنع "حماس" من تعزيز قوتها العسكرية
11:27صحيفة:"إسرائيل" ستزود السلطة بنسبة من اللقاحات المضادة لكورونا
11:25ابو ظريفة: مواجهة السياسة العدوانية للاحتلال تتطلب التسريع بتشكيل القيادة الوطنية الوحدة
11:25عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
10:20170 إصابة جديدة بكورونا في القدس
10:16أهم ما ورد فى الإعلام العبري صباح اليوم الأحد 22/11/2020
10:15​​​​​​​الجيش الإسرائيلي يجري تدريبات عسكرية تحاكي سيناريوات الحرب في غزة
10:14إغلاق مدرسة وتسجيل 42 إصابة جديدة بكورونا بطولكرم
10:13​​​​​​​الصحة في غزة: 3 حالات وفاة و تسجيل 684 اصابة جديدة بفيروس كورونا
10:12رام الله: الشؤون المدنية تعلن عودة العمل في مكاتب ومديريات الهيئة
10:07كورونا عالميا: نحو مليون و387 ألف وفاة و58 مليونا و495 ألف إصابة
10:06جيش الاحتلال: تحقيق بإطلاق قذيفة مدفعية على غزة دون أوامر
10:05حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
10:04أسعار صرف العملات في فلسطين
10:03الطقس: أجواء غائمة وباردة وفرصة لسقوط أمطار خفيفة

"إسرائيل" تقود حملة لمنع "حماس" من تعزيز قوتها العسكرية

أرض كنعان/

ذكر موقع "واللا" العبري، مساء اليوم السبت، أن المؤسستين العسكرية والأمنية في "إسرائيل" تعكفان على تنفيذ حملة تهدف إلى إحباط جهود حركة "حماس" الهادفة إلى تعزيز قوتها العسكرية.

وأضاف الموقع العبري أن كلاً من الجيش وجهازي المخابرات "الشاباك" و"الموساد" والشرطة وسلطة الجمارك تعكف على تنفيذ الخطة سراً، مدعياً أن هذا التحرك يأتي في ظل مؤشرات على قيام "حماس" بجهود كبيرة لتطوير قدراتها الصاروخية.

ونقل الموقع عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إن أحد المؤشرات على جهود "حماس" لضمان تعاظم قوتها الصاروخية، تنفيذها 244 تجربة إطلاق صاروخية عام 2018 و443 تجربة في عام 2019 و160 تجربة منذ مطلع عام 2020.

وحسب المصادر ذاتها، فإن الحركة توظف الهدوء الأمني في تنفيذ المحاولات الهادفة إلى تعزيز قوتها العسكرية.

وأشار الموقع إلى أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية تراهن على أن يفضي تولي جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة إلى بلورة واقع يفضي إلى تقليص قدرة "حماس" على مراكمة القوة العسكرية.

ولفت الموقع إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال تقدّر أن انطلاق حوار بين إيران والولايات المتحدة قد يفضي إلى توقف طهران عن تقديم الدعم لـ"حماس"، في ظل التكهنات باحتمال تبنّي بايدن المدافع عن الاتفاق النووي، مقاربة أخرى مع إيران، تختلف عن سياسات الرئيس الأميركي الخاسر في الانتخابات الرئاسية، دونالد ترامب.