Menu
10:19الاحتلال يعتقل 3 مواطنين بالضفة
10:18الاحتلال يفرج عن الأسير ثائر أبو رموز
10:16141 إصابة جديدة بكورونا في القدس
10:14"غانتس": بذلنا جهوداً جبارة لاستعادة التنسيق الأمني
10:12"يديعوت": طاقم داعم لـ"إسرائيل" في دائرة "بايدن" القريبة
09:51إصابات كورونا تتجاوز 56.2 مليون بالعالم
09:50صحيفة : "فتح" والسلطة تستعدان لمصالحة المطبعين
09:48بالفيديو: نبيل عمرو يرفض ما صرح به حسين الشيخ حول "عودة التنسيق"
09:46تلويح إسرائيلي جديد بتشديد الحصار على قطاع غزة
09:45أبرز عناوين الصحف العبرية لهذا اليوم
09:43السلطة تعيد سفيريها إلى الإمارات والبحرين
09:42مطالبات في الضفة بإقالة وزيرة الصحة مي الكيلة.. والسبب!
09:40طوارئ نابلس: ازدياد ملحوظ في إصابات كورونا
09:37أمريكا تنوي تصنيف البضائع القادمة من الضفة الغربية تحت علامة"صنع في إسرائيل"
09:36قناة عبرية تكشف عن طلب نتنياهو الجديد من بومبيو

"غانتس": بذلنا جهوداً جبارة لاستعادة التنسيق الأمني

قال وزير جيش الاحتلال "بيني غانتس" إنه بذل جهوداً جبارة سعياً لاستعادة التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية وذلك بعد قطيعة دامت لأكثر من 6 أشهر.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن "غانتس" قوله إن "التنسيق الأمني مصلحة مشتركة وأنه سيتم العمل خلال الأيام القليلة القادمة على العودة إلى التنسيق المعتاد وترتيب الأوضاع من جديد".

وأعرب "غانتس" عن أمله بعودة السلطة الفلسطينية إلى طاولة المفاوضات لصالح مستقبل الشرق الأوسط.

من جهته، وصف منسق أعمال حكومة الاحتلال الأسبق في الضفة الغربية "عاموس جلعاد" التنسيق الأمني بـ"الكنز".

وقال "جلعاد" في حديث نقلته القناة السابعة العبرية إن التنسيق الأمني ليس هو السبب الرئيسي للهدوء السائد في الضفة ولكن انعدام التنسيق يشكل عامل ازعاج للجيش كونه يحول طاقاته إلى قطع الطرق وتنسيق ملتف.

وتأتي تصريحات "غانتس" بعد إعلان عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وزير الشؤون المدنية حسين الشيخ، عبر حسابه في "تويتر" مساء الثلاثاء، إنه "على ضوء الاتصالات التي قام بها الرئيس بشأن التزام إسرائيل بالاتفاقيات الموقعة معنا، واستنادًا إلى ما وردنا من رسائل رسمية مكتوبه وشفوية بما يؤكد التزام إسرائيل بذلك، وعليه سيعود مسار العلاقة مع إسرائيل كما كان".

وكان الرئيس محمود عباس أعلن مساء 19 مايو/ أيار الماضي عن أن منظمة التحرير ودولة فلسطين أصبحتا في حل من جميع الاتفاقيات مع الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية ومن جميع الالتزامات المترتبة عليها، ردًا على مخطط ضم أراضي الضفة لـ"إسرائيل".