Menu
09:17قيادي فتحاوي: من يتحدث في غزة عن التمييز الجغرافي "إما جاهل أو جاسوس"..!
09:15القائمة محدثة لأسعار الخضروات والدجاج
09:14حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
09:12أسعار صرف العملات في فلسطين
09:11حالة الطقس : أجواء باردة وماطرة حتى السبت
16:06أبو مجاهد : ما أقدم عليه حكام البحرين جريمة بحق الفلسطيينين والقضية الفلسطينية
13:54غانتس: لن تتحمل إسرائيل المساس بسيادتها في أي قطاع
13:40المالية بغزة تعلن موعد صرف مكافأة الثانوية العامة لعام 2019/2020
13:38الفصائل تقول كلمتها ردا على عودة السلطة للتطبيع
13:37وزيرة الصحة : 9 وفيات و1251 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" و1159 حالة تعافٍ
13:11الاحتلال يحكم على الأسير محمد جوابره بالسجن 4 سنوات
13:10الاحتلال يخطر بوقف العمل ب4 منازل ويغلق طرقاً زراعية جنوب الضفة
13:09مستوطنون يقتحمون المواقع الأثرية في سبسطية
12:57محكمة الاحتلال تصدر أحكاماً بالتمديد والتأجيل والسجن بحق 12 أسيرا من جنين
12:45التعليم بغزة: الأمور داخل المدارس مطمئنة ونتعامل وفق تعليمات اللجان المختصة

قيادي فتحاوي: من يتحدث في غزة عن التمييز الجغرافي "إما جاهل أو جاسوس"..!

أرض كنعان/

وصف عضو المجلس الثوري لحركة فتح، بسام زكارنة، اليوم الأربعاء، من يتحدث في غزة عن التمييز الجغرافي بأنه "إما جاهل أو جاسوس"، الأمر الذي أثار ردود فعل غاضبة من قبل أبناء حركة فتح في القطاع.

وقال في منشور عبر صفحتها على (فيسبوك): "إخواني في غزة يعرفون موقفي تجاه كل الظلم من التقاعد المالي أو حتى 2005، وأضيف الترقيات والتعيينات والصحة والتعليم".

واستدرك زكارنة: "لكن لا يمكن أجيب أي واحد بيحكي عن التميز الجغرافي عندي نظرة عنه إما جاهل .... أو جاسوس".

وتابع: "لذلك أقول لإخواني في غزة .... هذا الظلم بسبب الانقسام سينتهي .... لكن لن تكون الأمور كما هي بدون انقلاب وانقسام!!!! وأنتم تدفعوا ثمن الانقسام مش بسبب الجغرافيا"، وفق تعبيره.

وأضاف عضو المجلس الثوري لحركة فتح: أن "نصف الحكومة السابقة التي اتخذت القرارات الظالمة، من غزة، ومعظم المتنفذين في المقاطعة والرئاسة من غزة".

وتابع زكارنة: "استخدام هذا الأسلوب للضغط ... أسلوب فاشل .. وتساوق مع الاحتلال.... أنا لا يمكن أن أجيب عن من يستخدمه رغم إدراكي لحجم ألمه".

وشدد على أن "غزة كما القدس، غزة خزان الثورة، غزة العزة غزة مظلومة، مقتولة، مدمرة، السبب الانقسام والانقلاب".

وأضاف زكارنة: "الدكتور اشتية وعد بإنهاء ذلك، وأعتقد بعد انتهاء الأزمة المالية ستكون معالجات تدريجية لكل أسباب الانقسام".

وختم منشوره: "الحل السريع لكل المشاكل ... إنهاء الانقسام".

وجدد عناصر وكوادر من حركة فتح بقطاع غزة، مطالبتهم للحكومة الفلسطينية، بإعادة النظر بالقضايا التي تخص موظفي القطاع، خاصة ملفات التقاعد المالي، وموظفي 2005، بالإضافة إلى نسبة الرواتب التي يتلقاها الموظفون في القطاع.

يأتي ذلك بعد قرار السلطة الفلسطينية بإعادة العلاقات مع إسرائيل، بعد وقفها لمدة ستة أشهر، حيث من المتوقع أن تستأنف تل أبيب دفع أموال المقاصة للحكومة الفلسطينية خلال الأيام القليلة المقبلة.