Menu
12:32"الديمقراطية": إعلان الاستقلال يجسد اللحظة التاريخية في ترجمة البرنامج المرحلي
12:30أبو بكر: السيطرة على انتشار كورونا بالسجون بعد إصابة 100 أسير
12:27مفوضية فلسطين لدى كندا تستقبل المعزين بوفاة المناضل د. صائب عريقات
12:26مصادر عسكرية إسرائيلية: نشكك في رواية "البرق".. والحساب مفتوح
12:22إصابات بالاختناق في صفوف العمال غرب رام الله
12:03الأشغال بغزة تكشف عن احتياجاتها لإكمال إعادة إعمار المنازل المتضررة من حرب 2014.
11:57مشعل: الجعبري مزج بين الجهاد والوعي السياسي والإيمان
11:45تونس: ايماننا راسخ بعدالة القضية الفلسطينية
11:43الدفاع المدني: محافظتا غزة والشمال الأكثر تضرراً من المنخفض
11:40الداخلية تُذكِّر بموعد إغلاق المنشآت والمحال التجارية
11:39وزارة العمل بغزة تفتح باب تحديد البيانات مجددًا
11:22العقاد : المستشفى الأوروبي ممتلئ تماماً بمصابي كورونا والحالات الخطيرة 13 حالة
11:20الخضري: تجسيد الاستقلال يحتاج إرادة فلسطينية تُحقق الوحدة
10:50عطاءات "إسرائيلية" جديدة لبناء 1257 وحدة استيطانية جديدة في القدس
10:42وزير "اسرائيلي" يهدد: سنرد على أي عملية اطلاق نار من غزة ولن نقبل عُذر البرق

"الديمقراطية": إعلان الاستقلال يجسد اللحظة التاريخية في ترجمة البرنامج المرحلي

قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، يوم الأحد، إن إعلان الاستقلال الفلسطيني في 15 نوفمبر 1988، "يجسد اللحظة التاريخية في ترجمة البرنامج المرحلي، من مشروع سياسي تبنته المؤسسة الوطنية الفلسطينية عام 1974، إلى قفزة سياسية للانتفاضة الوطنية الكبرى".

وقالت الديمقراطية، في بيان وصل "أرض كنعان"، في الذكرى الـ32 لإعلان الاستقلال، إن "هذه القفزة جعلت من دولة فلسطين واقعاً سياسياً شقت طريقها في المجتمع الدولي إلى أن نالت العضوية المراقبة في الأمم المتحدة عام 2012 بموجب القرار19/67، وعاصمتها القدس على حدود 4 حزيران/ يونيو 1967".

وأضافت الجبهة أن "شعبنا وهو يحتفل هذه السنة بذكرى إعلان الاستقلال، فلكي يؤكد أن قضيته وحقوقه الوطنية المشروعة باتت واقعاً سياسياً وقانونياً وأخلاقياً على الصعيد الدولي، أقوى من كل المشاريع الفاسدة لتصفيتها وفي مقدمها «صفقة ترامب – نتنياهو» التي فقدت أحد أهم أركانها وفريق عمله، بالهزيمة النكراء التي لحقت بترامب وإدارته في انتخابات الرئاسة الأميركية".

وتابعت "كما صمد شعبنا وتصدى لصفقة ترامب ورفض الضغوط المالية والاقتصادية والسياسية، بما فيها اختراق إسرائيل والولايات المتحدة للصف العربي، وجر بعض العواصم نحو مستنقع التطبيع والشراكة مع دولة الاستعمار الاستيطاني، فإنه سيصمد في وجه أية مشاريع أخرى، متمسكاً بحقوقه الوطنية كاملة، وبحقه في مؤتمر دولي تدعو له المنظمة الدولية للأمم المتحدة وبموجب قرارتها ذات الصلة".

وأكدت الجبهة ضرورة تعزيز مسيرة الصمود والثبات، بالعمل فوراً بمخرجات اجتماع الأمناء العامين، بتشكيل القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية، وإطلاق أوسع مقاومة شعبية بكل أشكال النضال، وإنجاز وثيقة المواجهة الوطنية الشاملة، وإنهاء الانقسام، واستعادة الوحدة الداخلية.

ودعت إلى التوافق على إعادة تشكيل اللجنة التنفيذية والمجلس المركزي في منظمة التحرير، بما في ذلك تشكيل حكومة جديدة للسلطة الفلسطينية، تتولى توفير عناصر الصمود والثبات للمجتمع الفلسطيني في خوضه غمار حرب الاستقلال والعودة.