Menu
09:27صحيفة: فتح تجاهلت المصالحة مع حماس وتنتظر خطوات الإدارة الأميركية الجديدة
09:25صحيفة: الرئيس عباس قرر استلام أموال المقاصة وفق هذه الشروط
09:23إسرائيل خططت لاغتيال عرفات وقيادة فتح بتفجير استاد بيروت
09:18الجهاد الإسلامي: ارتقاء أبو العطا منح المقاومة قوةً
09:10الإمارات تسعى لتأسيس كيان عسكري جنوب سوريا بالتنسيق مع "إسرائيل"
09:08الجهاد الإسلامي: صراعنا مع العدو مفتوح ومرتبط ببقاء الاحتلال
09:05هآرتس: "إسرائيل" تسعى لتكثيف البناء الاستيطاني قبل تنصيب بايدن
09:01تعرف على حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
09:00حالة الطقس: أجواء خريفية مستقرة
08:59أسعار صرف العملات في فلسطين
22:00"الأوقاف" تُغلق 4 مساجد في خانيونس وتُعيد افتتاح مسجد شمال القطاع
22:00معروف: منحنى تسجيل الإصابات قد لا يشكل دافعاً لاتخاذ قرارات الإغلاق
21:00نصر الله يعلق على مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين اسرائيل ولبنان.. "المقاومة تلتزم بما تحدده الدولة"
21:00نصر الله يحذر من عدوان أمريكي أو إسرائيلي خلال الشهرين المتبقيين لترامب
20:00صحيفة: المقاومة الفلسطينية بعثت رسائل تحذير لـ"إسرائيل" عبر الوسطاء.. اليك تفاصيلها

صحيفة: فتح تجاهلت المصالحة مع حماس وتنتظر خطوات الإدارة الأميركية الجديدة

قالت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، اليوم الخميس، إن المصالحة بين حركتي "فتح" و"حماس"، تعثرت،  فيما تبيّن ذلك بوضوح بعد إعلان فوز جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر في حركة "حماس"، قولها، "الاتصالات توقفت كلّياً، بعدما تَجدّد الأمل لدى رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، في عودة مسار المفاوضات وإيقاف الإدارة الأميركية ضغطها السابق وصفقة القرن".

وبحسب المصادر، فإن الاتصالات، التي كانت انخفضت بالتدريج، وتَوقّفت أخيراً، في حين باتت "فتح" لا تذكر المصالحة، إذ تركّز الآن على ما ستّتخذه الإدارة الأميركية الجديدة من خطوات.

وتتوقع المصادر أن تواصل "فتح" إدارة ظهرها للمصالحة، وتأجيل عقد الاجتماع الثاني للأمناء العامين للفصائل، والمصير نفسه للانتخابات، خاصة أن أمين سرّ "اللجنة المركزية لفتح"، جبريل الرجوب، طلب من قيادة "حماس" التمهّل في المصالحة حتى إنهاء العقبات التي تُؤخّرها. 

ووفقاً للمصادر، فإن "حماس" مارست ضغوطاً على "فتح"، عبر الاتصالات الثنائية والإعلام، لدفعها إلى تسريع المصالحة بغضّ النظر عن أيّ مؤثرات، لكن هذا لم ينجح. ومع أن مسار المصالحة لم يكن مرتبطاً بالإدارة الأميركية، يعوّل "أبو مازن" على أن فوز بايدن سيُرجع الأمور إلى ما كانت عليه في عهد باراك أوباما، وعودة الدعم المالي للسلطة، وفتح مقرّ "منظمة التحرير" في واشنطن، ما يعزّز وضعه مجدداً.