Menu
09:10الإمارات تسعى لتأسيس كيان عسكري جنوب سوريا بالتنسيق مع "إسرائيل"
09:08الجهاد الإسلامي: صراعنا مع العدو مفتوح ومرتبط ببقاء الاحتلال
09:05هآرتس: "إسرائيل" تسعى لتكثيف البناء الاستيطاني قبل تنصيب بايدن
09:01تعرف على حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
09:00حالة الطقس: أجواء خريفية مستقرة
08:59أسعار صرف العملات في فلسطين
22:00"الأوقاف" تُغلق 4 مساجد في خانيونس وتُعيد افتتاح مسجد شمال القطاع
22:00معروف: منحنى تسجيل الإصابات قد لا يشكل دافعاً لاتخاذ قرارات الإغلاق
21:00نصر الله يعلق على مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين اسرائيل ولبنان.. "المقاومة تلتزم بما تحدده الدولة"
21:00نصر الله يحذر من عدوان أمريكي أو إسرائيلي خلال الشهرين المتبقيين لترامب
20:00صحيفة: المقاومة الفلسطينية بعثت رسائل تحذير لـ"إسرائيل" عبر الوسطاء.. اليك تفاصيلها
20:00تفاصيل الاتصال الهاتفي بين الرئيس عباس والنخالة...
17:06غوتيريش: عريقات كرس حياته من أجل الكرامة والحقوق المشروعة للفلسطينيين
16:52الاحتلال يهدم بناية قيد الإنشاء في حي الطور شرق القدس
16:50قوات الاحتلال تصادر قطيعًا من الإبل في بيت لحم

الإمارات تسعى لتأسيس كيان عسكري جنوب سوريا بالتنسيق مع "إسرائيل"

قال موقع "الخليج أونلاين" إن وفداً استخبارياً من دولة الإمارات زار تل أبيب الشهر الماضي (أكتوبر)، وناقش مقترحاً لإعادة تنظيم فصائل المعارضة السورية المسلحة في مدن الجنوب السوري المنتشر على طول الحدود مع "إسرائيل".

وقالت مصادر أمنية خاصة، للموقع القطري، يكشف تفاصيلها في تقرير يُنشر يوم غدٍ الخميس (12 نوفمبر)، إن "الإمارات تسعى إلى تأسيس كيان عسكري باسم المعارضة المحسوبة عليها، بالتنسيق مع "إسرائيل"، وضمن استراتيجية أبوظبي التي تهدف إلى تأسيس كانتونات عسكرية يمكن من خلالها مواجهة النفوذ التركي في سوريا، ضمن أي حل سياسي شامل للبلاد خلال المرحلة المقبلة".

وأضافت المصادر، التي كشفت بالأسماء معلومات عن الوفد الزائر لتل أبيب وتفاصيل العرض الإماراتي، أن أبوظبي تعتمد في خطتها على عدد من القيادات السابقين في المعارضة السورية، ومن أبرزهم عماد أبو زريق، القائد العسكري لما يسمى جيش الثورة والذي يضم فصائل المعتز واليرموك والمهاجرين والأنصار وتربطه علاقة وثيقة بالمخابرات الإماراتية".

وتأتي التحركات الإماراتية، بحسب المصدر، ضمن خطة أبوظبي لدعم مشروع يضمن مواجهة إيران في محافظات درعا والقنيطرة والسويداء، ومواجهة تركيا على مستوى الحل السياسي في سوريا.