Menu
08:37تعليق فتح على خسارة ترامب بالانتخابات الأمريكية
08:35ممثل عباس: بالنسبة للفلسطينيين عهد ترامب كان الأسوأ
08:33هنية يعقب على فوز جو بايدن بالانتخابات الأمريكية
08:29بايدن يحسم السباق الانتخابي ويصبح الرئيس الـ46 للولايات المتحدة
08:28حالة الطقس: عدم الاستقرار الجوي وعواصف رعدية تضرب البلاد
08:26أسعار صرف العملات في فلسطين
15:27حماس: هدم "حمصة البقيعة" جريمة تستوجب العقاب
15:25مجلس العلاقات يطالب المجتمع الدولي بفرض عقوبات على الاحتلال
15:23"حماية": 29 اعتداءً إسرائيليًا على الصيادين بغزة بأكتوبر
13:01حماية: جريمة هدم حمصة البقيعة تستوجب المحاكمة
12:59"أوتشا": الاحتلال هدم وصادر 41 مبنى فلسطينيًا بأسبوعين
12:56إدانة دولية لأكبر عملية هدم إسرائيلية بالضفة
12:53خسارة فلسطيني انتخابات الكونغرس بعد نشره صورة مع المجرم "باراك"
12:49صحة رام تنشر آخر إحصاءات فيروس "كورونا" في فلسطين
12:48وفد دبلوماسي أوروبي ينتقد الهدم الإسرائيلي في حمصة الفوقا

ممثل عباس: بالنسبة للفلسطينيين عهد ترامب كان الأسوأ

أكد الممثل الخاص لرئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، نبيل شعث، السبت، أنه "لم يكن هناك أسوأء من عهد الرئيس الحالي دونالد ترامب".

وشدد على أنه بالنسبة للفلسطينيين فإن "الخلاص من ترامب مكسب".

وقال شعث في أول تعقيب فلسطيني على إعلان وسائل إعلام أمريكية فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، لوكالة الأناضول: "لا نتوقع تغييرا استراتيجيا كبيرا في الموقف السياسي الأمريكي تجاه القضية الفلسطينية".

وأعلنت وسائل إعلام أمريكية، مساء السبت، تقدم بايدن، على المرشح الجمهوري ترامب.

وتابع: "لم يكن هناك أسوأ من ترمب، وأي إنسان هو أفضل منه".

وقال: "مما سمعناه من بايدن ونائبته كامالا هاريس، أعتقد أنه سيكون أكثر توازنا، وأقل انزلاقا وراء نتنياهو، وبالتالي أقل ضررا علينا من ترامب".

وعن فرص العودة للمفاوضات مع إسرائيل والمتوقفة منذ 2014، قال شعث: "بايدن بحاجة إلى وقت ليضع برنامجه ويقر خطته، وعادة يبدأ الرؤساء المنتخبون بالقضايا الداخلية".

وعن فرصة العودة عن القطيعة مع الإدارة الأمريكية قال ممثل عباس: "الشعب الأمريكي اختار رئيسه، قد تكون فرصة لتحسن الأوضاع".

من جانبه، قال الجهاد الإسلامي: "لا نراهن على حدوث تغيير في سياسات واشنطن إزاء القضية الفلسطينية بعد فوز بايدن".

وأضاف: "لدينا تجارب مريرة مع الإدارات الأمريكية المتعاقبة".

 وأعلنت السلطة الفلسطينية قطع اتصالاتها مع إدارة ترامب منذ إعلانه في 6 كانون الأول/ ديسمبر 2017 القدس عاصمة لإسرائيل، ثم أتبعه خطوته بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة.

وعمل ترامب منذ توليه رئاسة البيت الأبيض مطلع 2017، على قطع تدريجي للمساعدات المالية عن الفلسطينيين، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

وفي تصريحات سابقة قال بايدن إنه سيعيد المساعدات للفلسطينيين، ويسعى إلى تعزيز حل الدولتين، حال فوزه.