Menu
11:36السابعة: سمحا جولدين يهاجم نتنياهو وغانتس وكوخافي
11:35اعتقالات واقتحامات متفرقة في الضفة الغربية
11:31أبرز عناوي الصحف العبرية لهذا اليوم
11:33القدرة: الشتاء أرض خصبة لانتشار فيروس كورونا
11:32عائلة غولدن تهاجم نتنياهو بعد الحديث عن تسهيلات لغزة مقابل الهدوء
11:30اعتقالات ومداهمات في مدن الضفة الغربية
11:30103 أيام على إضراب الأسير الأخرس
11:27القدرة : الحالة الوبائية غير مطمئنة والاستهتار يتجه بالمجتمع نحو الأسوأ
11:29الأسير ماهر الأخرس يواصل إضراب الكرامة ومطالبات بتدخلات دولية
11:26الصحة بغزة : تسجيل 259 إصابة جديدة بفيروس كورونا، و199 حالة تعافٍ
11:24الصحة الإسرائيلية : 560 إصابة جديدة بكورونا
11:22إصابات كورونا تتجاوز 100 ألف حالة للمرة الأولى في أمريكا
11:21حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
11:20أسعار صرف العملات في فلسطين
11:19حالة الطقس: أجواء باردة وماطرة

تحذير.. لا تسحب الماء وغطاء المرحاض ما يزال مرفوعا!!

التقطت سلسلة من الصور المذهلة ما يحدث حقا عندما يُطلق الماء في المرحاض وغطاء المقعد ما يزال مرفوعا.

واستخدمت شركة المواد الكيميائية Harpic، كاميرات متخصصة عالية السرعة لالتقاط جزيئات الهباء الجوي المنبعثة في الهواء، عن طريق المياه المتساقطة في المرحاض.

ووجدت دراسة أجريت في يوليو أن جزيئات فيروس كورونا قد تنتشر في سحابة يصل ارتفاعها إلى ثلاثة أقدام بواسطة تدفق واحد.

وقال خبير في البحث والتطوير في Harpic: "لم يكن هناك وقت أكثر أهمية من أي وقت مضى للعناية الإضافية حول منازلنا، على الرغم من أن المخاطر المرتبطة بانتشار الجراثيم في الحمامات غير الصحية عالية، إلا أن الحل للحفاظ عليها نظيفة أمر بسيط. نأمل أن تساعد حملتنا الجديدة #CloseTheLid في إلهام الأشخاص لإجراء تغييرات بسيطة على روتين التنظيف، الذي يمكن أن يكون له فوائد طويلة الأمد على صحة الأمة.

وتبين أن بعض الجزيئات التي ينتجها الماء المتدفق في المرحاض، قادرة على الوصول إلى الجهاز التنفسي السفلي، ما قد يؤدي إلى الإصابة.

وإذا لمس الشخص سطحا ملوثا بمياه المرحاض، فيمكن أن يصاب بعد ذلك عندما يلمس الأنف أو الفم.

ووجدت الأبحاث السابقة أن فيروس SARS-CoV-2، المسبب لـ "كوفيد-19"، يمكن أن ينتقل عبر جزيئات البراز.

وحددت دراسة نشرت في يونيو في "لانسيت"، جزيئات الفيروس في براز مرضى "كوفيد-19" بعد نحو 5 أسابيع من نتيجة اختبار المرضى سلبية.

وحذر الباحثون من أن هذه الجسيمات ما تزال قابلة للحياة، ويمكن أن تتسبب بانتقال الفيروس التاجي عن طريق الفم والبراز.

وعلى الرغم من ذلك، فإن عامة الناس أقل وعيا بمسار الانتقال المحتمل هذا، مقارنة بالطرق الأخرى للعدوى.