Menu
11:36السابعة: سمحا جولدين يهاجم نتنياهو وغانتس وكوخافي
11:35اعتقالات واقتحامات متفرقة في الضفة الغربية
11:31أبرز عناوي الصحف العبرية لهذا اليوم
11:30اعتقالات ومداهمات في مدن الضفة الغربية
11:27القدرة : الحالة الوبائية غير مطمئنة والاستهتار يتجه بالمجتمع نحو الأسوأ
11:29الأسير ماهر الأخرس يواصل إضراب الكرامة ومطالبات بتدخلات دولية
11:26الصحة بغزة : تسجيل 259 إصابة جديدة بفيروس كورونا، و199 حالة تعافٍ
11:24الصحة الإسرائيلية : 560 إصابة جديدة بكورونا
11:22إصابات كورونا تتجاوز 100 ألف حالة للمرة الأولى في أمريكا
11:21حالة المعابر في قطاع غزة صباح اليوم
11:20أسعار صرف العملات في فلسطين
11:19حالة الطقس: أجواء باردة وماطرة
00:08بعد انقطاع دام لمدة شهرين.. قناة اسرائيلية: تجدد مباحثات صفقة تبادل أسرى بين إسرائيل وحماس..
22:00الاحتلال يفرج عن الأسير قعدان من رفح بعد 16 عامًا من الاعتقال
00:00حتى إشعار آخر... الأوقاف: تعلن إعادة إغلاق المساجد في المناطق المصنفة بالحمراء

القدرة : الحالة الوبائية غير مطمئنة والاستهتار يتجه بالمجتمع نحو الأسوأ

أرض كنعان/

قال المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة أشرف القدرة، اليوم الجمعة، أن الوباء ما زال في حالة الانتشار وتزايد الإصابات يزيد من الحالات الخطيرة والحرجة، مبيناً أن ارتفاع وتيرة الإصابات يمثل تحديا كبيرا وضغطا على المنظومة الصحية.

وأكد القدرة في تصريحات صحفية، أن الحالة الوبائية غير مطمئنة وهذا يتطلب الحذر الشديد وتضافر الجهود والالتزام التام بإجراءات الوقاية والسلامة الصحية، مشيراً إلى أن التهاون والاستهتار سيزيد من بؤر التفشي داخل مناطق قطاع غزة وسيتجه بالمجتمع نحو الأسوأ.

وأشار القدرة إلى أن فصل الشتاء أرض خصبة لانتشار الفيروسات وتداخل الأعراض مع الأنفلونزا الموسمية، وقد نجد أنفسنا أمام أعداد متزايدة بشكل ملحوظ خلال الفترة المقبلة.

وشدد على أن المطلوب من جميع فئات المجتمع أن يكونوا صمام أمان لنجاج جهود مواجهة الجائحة وتثبيط الانتشار من خلال تعزيز ومتابعة الالتزام بالضوابط الصحية.

ولفت إلى أن وزارة الصحة تتعامل مع مستجدات الحالة الوبائية وفق خطة واضحة وتمتلك منظومة لتصنيف درجة خطورة كل منطقة ومنظومة إنذار مبكر، وعلى ضوء ذلك يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة.

وطالب القدرة جميع فئات المجتمع الالتزام بارتداء الكمامة والتباعد الجسدي وتجنب التجمعات والأماكن المزدحمة وغسل اليدين، مبيناً أنها سلوكيات تمكنا من حماية أنفسنا ومن حولنا وتفادي السيناريو الأسوأ من تفشي الوباء.